غادر الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، مطار القاهرة الدولي، مساء اليوم الجمعة، متجهًا إلى جمهورية سنغافورة، في زيارة رسمية، يلتقي فيها رئيس جمهورية سنغافورة، ورئيس الوزراء، وست وزراء وكبار القيادات الدينية والسياسية، وعددًا من الإعلاميين.
وأوضح مصدر بالمطار أن المفتى أنهى إجراءات سفره عبر استراحة كبار الزوار، متوجهًا إلى دولة الإمارات العربية المتحدة، في رحلة "ترانزيت"، يتوجه بعدها إلى سنغافورة، لينقل عددًا من الرسائل للمسئولين في سنغافورة، حول التطورات الإيجابية التي تشهدها مصر في الفترة الحالية، وحرص القيادة المصرية على الانفتاح الإيجابي على العالم، وترحيب مصر قيادة وشعبًا بالتعاون المثمر وتبادل الخبرات، بما يحقق مصالح الشعوب ويضمن استقرارها.
وتتناول الزيارة مناقشة عدة ملفات مهمة، على رأسها تعزيز العلاقات الدينية بين البلدين، وتصحيح صورة الإسلام، في ظل موجات الإساءة والتشوية التي يتعرض لها الإسلام، ونبي الرحمة- صلى الله عليه وآله وسلم- وما تقوم به الجماعات الإرهابية من أعمال إجرامية ترسخ للصورة المشوهة عن الإسلام والمسلمين.
ويتم خلال الزيارة عرض التجربة المصرية في مواجهة التطرف والإرهاب، ومجهودات دار الإفتاء في مواجهة الأفكار المتطرفة وتصحيح الكثير من المفاهيم الإسلامية التي تستغلها هذه الجماعات في تبرير أفعالهم الإجرامية.
وأوضح مصدر بالمطار أن المفتى أنهى إجراءات سفره عبر استراحة كبار الزوار، متوجهًا إلى دولة الإمارات العربية المتحدة، في رحلة "ترانزيت"، يتوجه بعدها إلى سنغافورة، لينقل عددًا من الرسائل للمسئولين في سنغافورة، حول التطورات الإيجابية التي تشهدها مصر في الفترة الحالية، وحرص القيادة المصرية على الانفتاح الإيجابي على العالم، وترحيب مصر قيادة وشعبًا بالتعاون المثمر وتبادل الخبرات، بما يحقق مصالح الشعوب ويضمن استقرارها.
وتتناول الزيارة مناقشة عدة ملفات مهمة، على رأسها تعزيز العلاقات الدينية بين البلدين، وتصحيح صورة الإسلام، في ظل موجات الإساءة والتشوية التي يتعرض لها الإسلام، ونبي الرحمة- صلى الله عليه وآله وسلم- وما تقوم به الجماعات الإرهابية من أعمال إجرامية ترسخ للصورة المشوهة عن الإسلام والمسلمين.
ويتم خلال الزيارة عرض التجربة المصرية في مواجهة التطرف والإرهاب، ومجهودات دار الإفتاء في مواجهة الأفكار المتطرفة وتصحيح الكثير من المفاهيم الإسلامية التي تستغلها هذه الجماعات في تبرير أفعالهم الإجرامية.
