اعتبر الباحث المتخصص في شئون الإسلام السياسي عمرو عبدالمنعم، أن ما يسمى التحالف الوطني لدعم الشرعية تحول إلى حبر على ورق منذ فترة كبيرة حتى قبل إعلان الوسط والوطن الانسحاب منه، وقال "لا توجد له أي ثمار على الأرض من حيث التحركات الشعبية والتأثير في المسيرات والاحتجاجات التي نراها كل فترة أو كل جمعة".
وتابع: "حتى المظاهرات والتحركات على الأرض تأتي عبر جهد شباب لا يأخذ توجهاته وأوامره من قيادات أو مسئولين".
وأضاف: "بل إن قيادات التحالف بالداخل قد فوضت الأمر لقيادات الخارج لأنها غير خاضعة للمراقبة المباشرة ولا تتعرض للاعتقالات والسيطرة".
وأوضح "ومع هذا فقد فوجئنا بتحركات أخرى للتحالف تسعى لإحداث تغيير في التحرك الإعلامي والسياسي مما دفع السلطة لشن حملات أمنية موسعة في صفوفه والتضييق على أي تضامن إعلامي معه".
وأشار إلى أن أي تحالف يقفز على القيادات التنظيمية والحركية والميدانية في الشارع ولا يمثلها شكلًا ولا موضوعًا مصيره إلى زوال.
وتابع: "حتى المظاهرات والتحركات على الأرض تأتي عبر جهد شباب لا يأخذ توجهاته وأوامره من قيادات أو مسئولين".
وأضاف: "بل إن قيادات التحالف بالداخل قد فوضت الأمر لقيادات الخارج لأنها غير خاضعة للمراقبة المباشرة ولا تتعرض للاعتقالات والسيطرة".
وأوضح "ومع هذا فقد فوجئنا بتحركات أخرى للتحالف تسعى لإحداث تغيير في التحرك الإعلامي والسياسي مما دفع السلطة لشن حملات أمنية موسعة في صفوفه والتضييق على أي تضامن إعلامي معه".
وأشار إلى أن أي تحالف يقفز على القيادات التنظيمية والحركية والميدانية في الشارع ولا يمثلها شكلًا ولا موضوعًا مصيره إلى زوال.