طالعتنا صحيفة "اليوم" في عددها الصادر اليوم الجمعة تحت عنوان "عراق المالكي بلد للفتنة والاحتراب"، عن أحد عشر عامًا عجاف، مرت على ما بين النهرين، منذ سقوط بغداد في التاسع من أبريل عام 2009، بمساندة إيرانية، ودعم من الميليشيات التابعة لها.
وأشارت الصحيفة، إلى أنها كانت نقطة البداية في طريق الضياع والاقتتال، هي العملية السياسية، التي قسمت العراق إلى حصص بين الطوائف والأقليات القومية، وأعادت لإمارات الطوائف حضورها، من جديد، بعد أن تجاوزها التاريخ، بمراحل كثيرة.
وأبرزت "اليوم"، أن العالم لم يعد أكثر أمنًا، مما كان عليه قبل احتلال العراق، والعراق الجديد الذي وعد العراقيون به، تحول إلى محاصصة وقسمة في السياسة والاقتصاد، ونهب لثروات العراقيين، وهدر لكرامتهم.
ورأت، أن العراق لن يخرج من عنق الزجاجة، إلا بإلغاء عملية المحاصصة السياسية، فهي في نتائجها الأشد فتكا وإيذاء، وعودة العراق، بهويته العربية، وطنا موحدا لكل العراقيين.
وأشارت الصحيفة، إلى أنها كانت نقطة البداية في طريق الضياع والاقتتال، هي العملية السياسية، التي قسمت العراق إلى حصص بين الطوائف والأقليات القومية، وأعادت لإمارات الطوائف حضورها، من جديد، بعد أن تجاوزها التاريخ، بمراحل كثيرة.
وأبرزت "اليوم"، أن العالم لم يعد أكثر أمنًا، مما كان عليه قبل احتلال العراق، والعراق الجديد الذي وعد العراقيون به، تحول إلى محاصصة وقسمة في السياسة والاقتصاد، ونهب لثروات العراقيين، وهدر لكرامتهم.
ورأت، أن العراق لن يخرج من عنق الزجاجة، إلا بإلغاء عملية المحاصصة السياسية، فهي في نتائجها الأشد فتكا وإيذاء، وعودة العراق، بهويته العربية، وطنا موحدا لكل العراقيين.
