الجمعة 26 أبريل 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي

محافظات

محافظ بورسعيد يوجه الشكر لمدير الأمن السابق على جهوده

محافظ بورسعيد يوجه
محافظ بورسعيد يوجه الشكر لمدير الأمن الأسبق على جهوده
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news

وجه اللواء عادل الغضبان، محافظ بورسعيد، الشكر، الأربعاء، إلى اللواء ناصر حريز، مدير أمن بورسعيد الأسبق، على جهوده خلال فترة توليه مهام منصبه.

محافظ بورسعيد يشيد بجهود مدير الأمن الأسبق 
وأشاد المحافظ، خلال الزيارة التي قام بها إلى مديرية الأمن، بالجهود التي بذلها اللواء ناصر حريز، لتأمين وحماية المنشآت الحيوية والعامة والخاصة، وكذلك تأمين الكيانات والمشروعات الصناعية والاقتصادية واللوجستية والسياحية غير المسبوقة على أرضها.

كما وجه له التهنئة لصدور قرار اللواء محمود توفيق، وزير الداخلية، بتوليه منصب مساعد وزير الداخلية لمنطقة القناة، وذلك ضمن حركة تنقلات وزارة الداخلية الأخيرة.

وكان اللواء عادل الغضبان، محافظ بورسعيد، قد قدم التهنئة، إلى اللواء حسني عبد العزيز، حكمدار المحافظة الأسبق، بمناسبة صدور قرار اللواء محمود توفيق، وزير الداخلية، بتعيينه مديرًا لأمن بورسعيد، خلفًا للواء ناصر حريز، الذي تولى منصب مساعد وزير الداخلية لمنطقة القناة.

 وتمنى المحافظ، خلال الزيارة التي قام بها إلى مديرية الأمن، لمدير الأمن الجديد التوفيق والنجاح في مهمته لاستمرار مسيرة الأمن والأمان التي تشهدها المحافظة بالتزامن مع المشروعات العملاقة التي تشهدها بورسعيد في شتى المجالات.

وأشاد محافظ بورسعيد بتضحيات وجهود رجال الشرطة على أرض بورسعيد لتأمين وحماية المنشآت الحيوية والعامة والخاصة، وكذلك تأمين الكيانات والمشروعات الصناعية والاقتصادية واللوجستية والسياحية غير المسبوقة على أرضها.

واعتمد اللواء محمود توفيق، وزير الداخلية، الأربعاء، حركة التنقلات العامة لضباط الشرطة لعام 2021، والتي وضعت الحركة وفقًا للقواعد والمقررات الوظيفية مع مراعاة الظروف الإجتماعية والبعد الانساني بما يضمن تحقيق الاستقرار الوظيفى والنفسي للضباط.

وتضمنت الحركة تعيين اللواء ناصر حريز، الذي كان يشغل منصب مدير أمن بورسعيد، في منصب مساعد وزير الداخلية لمنطقة القناة، بينما تولى اللواء حسني عبد العزيز، حكمدار بورسعيد الأسبق منصب مدير الأمن.

وتأتي الحركة في إطار تطوير آليات العمل الشرطي لمواجهة التحديات الأمنية الراهنة وكافة صور وأشكال الجريمة، ولمواكبة سياسة وتوجهات الدولة في تصعيد العناصر الشابة للاستفادة بها في كافة مجالات العمل الأمني من خلال التوسع في حركة ترقيات الرتب العليا والوسطى لإعداد جيل جديد من القيادات الشابة كنواة للقيادة الشرطية المستقبلية.