استقبل الدكتور عبدالعزيز قنصوة، رئيس جامعة الإسكندرية، اليوم الخميس، عددًا من رؤساء الجامعة السابقين، والشخصيات البارزة، والقيادات السكندرية، الذين قدموا التهنئة بمناسبة صدور القرار الجمهوري بتعينه رئيسًا لجامعة الإسكندرية.
وأعرب قنصوة، عن خالص أمنياتهم الطيبة والتوفيق له في مهام عمله الجديد بعد نيل ثقة القيادة السياسية باختياره رئيسًا لصرح تعليمي وأكاديمي يتمتع بتاريخ كبير في العطاء العلمي، مؤكدين على أن الجامعة ستتقدم نحو الازدهار والتقدم، ولما تزخر به الجامعة من علماء أجلاء من مختلف التخصصات العلمية، وتمنوا لسيادته دوام التوفيق في المهام المكلف بها ولما فيه صالح الجامعة.
من جانبه أبدى الدكتور عبدالعزيز قنصوة، سعادته بتشريفهم له وحرصهم على تقديم التهنئة، مؤكدا أنه سيبذل قصارى جهده لتظل جامعة الإسكندرية صرحًا علميًا كبيرًا، وبيتًا للخبرة للمجتمع السكندري، وأحد ركائز التنمية والبناء لمصرنا الحبيبة، لافتًا أنه سيسعى في الفترة القادمة إلى تطوير ورفع تنافسية البرامج الدراسية بكليات ومعاهد الجامعة، لكي تتبوأ أعلى المراكز في التصنيفات الدولية الكبرى لتؤكد ريادتها في كافة العلوم بالشرق الأوسط، والتوسع في برامج التعليم والمشروعات في القارة الأفريقية، والتوسع في عقد الشراكات والاتفاقيات العلمية مع كبرى الجامعات العالمية بغية إتاحة فرص عمل للشباب في أسواق العمل المحلية والإقليمية والدولية.
وأعرب قنصوة، عن خالص أمنياتهم الطيبة والتوفيق له في مهام عمله الجديد بعد نيل ثقة القيادة السياسية باختياره رئيسًا لصرح تعليمي وأكاديمي يتمتع بتاريخ كبير في العطاء العلمي، مؤكدين على أن الجامعة ستتقدم نحو الازدهار والتقدم، ولما تزخر به الجامعة من علماء أجلاء من مختلف التخصصات العلمية، وتمنوا لسيادته دوام التوفيق في المهام المكلف بها ولما فيه صالح الجامعة.
من جانبه أبدى الدكتور عبدالعزيز قنصوة، سعادته بتشريفهم له وحرصهم على تقديم التهنئة، مؤكدا أنه سيبذل قصارى جهده لتظل جامعة الإسكندرية صرحًا علميًا كبيرًا، وبيتًا للخبرة للمجتمع السكندري، وأحد ركائز التنمية والبناء لمصرنا الحبيبة، لافتًا أنه سيسعى في الفترة القادمة إلى تطوير ورفع تنافسية البرامج الدراسية بكليات ومعاهد الجامعة، لكي تتبوأ أعلى المراكز في التصنيفات الدولية الكبرى لتؤكد ريادتها في كافة العلوم بالشرق الأوسط، والتوسع في برامج التعليم والمشروعات في القارة الأفريقية، والتوسع في عقد الشراكات والاتفاقيات العلمية مع كبرى الجامعات العالمية بغية إتاحة فرص عمل للشباب في أسواق العمل المحلية والإقليمية والدولية.