أعلن النائب محمد المسعود، عضو مجلس النواب، انضمامه إلى حزب حماة وطن، برئاسة الفريق جلال هريدي، موضحا: رأيت في حزب حماة وطن، مشروع سياسي مبشر بالنجاح وأن الانضمام إليه شرف وسأعمل جاهدا على إنجاحه وتطوير أداؤه في الشارع.
وأشار المسعود، في بيان له، إلى أن حزب حماة وطن له تواجد قوى في الشارع المصري، وجميع قياداته مشهود لهم بالوطنية والعمل الدءوب من أجل صالح الوطن والمواطن، والمواقف الرصينة، ومن ثم فالانضمام إليه شرف أعتز به واتمني أن أكون إضافة إلى قدرات الحزب وتواجده في الشارع.
وأكد أنه سوف يعمل خلال الفترة المقبلة على تطوير عمل الحزب بالتعاون مع قياداته بهدف زيادة تواجده في الشارع وضم الكوادر الشعبية ذات التأثير الشعبي الواسع، حرصا على دعم الحياة الحزبية والسياسية ودعم التعددية الحزبية في النظام السياسي المصري.
وتابع النائب: أعلم أنني أمام حزب مليء بالقيادات الجديرة بثقة الشارع والمليئة بالنشاط والحيوية، ولكنني سوف أعمل على دعم الحزب قدر الإمكان في الفترة المقبلة لتعزيز عمله وأدواره في البرلمان أو في الشارع، قائلا: أعتز بفترة تواجدي في حزب مستقبل وطن وأتمنى له التوفيق في المرحلة المقبلة.
كما صدر قرار بتولى محمد المسعود، عضوية المجلس الاستشارى للحزب، وتوجه المسعود بالشكر والتقدير لكل قيادات الحزب برئاسة الفريق. جلال هريدى.
وأشار المسعود، في بيان له، إلى أن حزب حماة وطن له تواجد قوى في الشارع المصري، وجميع قياداته مشهود لهم بالوطنية والعمل الدءوب من أجل صالح الوطن والمواطن، والمواقف الرصينة، ومن ثم فالانضمام إليه شرف أعتز به واتمني أن أكون إضافة إلى قدرات الحزب وتواجده في الشارع.
وأكد أنه سوف يعمل خلال الفترة المقبلة على تطوير عمل الحزب بالتعاون مع قياداته بهدف زيادة تواجده في الشارع وضم الكوادر الشعبية ذات التأثير الشعبي الواسع، حرصا على دعم الحياة الحزبية والسياسية ودعم التعددية الحزبية في النظام السياسي المصري.
وتابع النائب: أعلم أنني أمام حزب مليء بالقيادات الجديرة بثقة الشارع والمليئة بالنشاط والحيوية، ولكنني سوف أعمل على دعم الحزب قدر الإمكان في الفترة المقبلة لتعزيز عمله وأدواره في البرلمان أو في الشارع، قائلا: أعتز بفترة تواجدي في حزب مستقبل وطن وأتمنى له التوفيق في المرحلة المقبلة.
كما صدر قرار بتولى محمد المسعود، عضوية المجلس الاستشارى للحزب، وتوجه المسعود بالشكر والتقدير لكل قيادات الحزب برئاسة الفريق. جلال هريدى.
