كشف تسجيل مسرب حديثا تفاصيل جديدة حول تآمر أمير قطر السابق حمد بن خليفة ورئيس وزرائه آنذاك حمد بن جاسم، المعروفين بـ"الحمدين"، مع الرئيس الليبي السابق معمر القذافي بهدف "تقسيم السعودية إلى عدة دول".
كما يكشف التسريب دعم "الحمدين"، بحسب العين الإخبارية الإماراتية، اللذين يديران شؤون قطر حتى اليوم، لأطماع حوثية في الأراضي السعودية.
وضع التسريب في سياقه الزمني آنذاك وما يحدث على أرض الواقع اليوم، يكشف بشكل جلي خطورة وحجم المؤامرة القطرية ضد السعودية المتواصلة حتى اليوم.
فمن حيث السياق الزمني، يتزامن وقت التسجيل مع الفترة التي نشطت فيها قطر لإنقاذ الحوثيين خلال حروبهم الستة مع النظام اليمني (2004 – 2010)، أكثر من مرة تحت مزاعم الوساطة.
كما يأتي الكشف عن التسريب في وقت تنشط فيه قطر بـ"التماهي" مع المشروع الإيراني وأداته الحوثية في اليمن، عبر تقديم الدوحة وإعلامها الدعم والغطاء للحوثيين، وشن حملات أكاذيب وافتراءات ضد التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن.
ومن هناك يتبين أن المتآمرين القدامى، والذين يديرون شؤون قطر حتى اليوم، ما زالوا يعملون بشتى السبل لتنفيذ مؤامرات قديمة، ظل الفشل وما زال وسيظل يحالفهم في تنفيذها.
كما يكشف التسريب دعم "الحمدين"، بحسب العين الإخبارية الإماراتية، اللذين يديران شؤون قطر حتى اليوم، لأطماع حوثية في الأراضي السعودية.
وضع التسريب في سياقه الزمني آنذاك وما يحدث على أرض الواقع اليوم، يكشف بشكل جلي خطورة وحجم المؤامرة القطرية ضد السعودية المتواصلة حتى اليوم.
فمن حيث السياق الزمني، يتزامن وقت التسجيل مع الفترة التي نشطت فيها قطر لإنقاذ الحوثيين خلال حروبهم الستة مع النظام اليمني (2004 – 2010)، أكثر من مرة تحت مزاعم الوساطة.
كما يأتي الكشف عن التسريب في وقت تنشط فيه قطر بـ"التماهي" مع المشروع الإيراني وأداته الحوثية في اليمن، عبر تقديم الدوحة وإعلامها الدعم والغطاء للحوثيين، وشن حملات أكاذيب وافتراءات ضد التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن.
ومن هناك يتبين أن المتآمرين القدامى، والذين يديرون شؤون قطر حتى اليوم، ما زالوا يعملون بشتى السبل لتنفيذ مؤامرات قديمة، ظل الفشل وما زال وسيظل يحالفهم في تنفيذها.