يحل اليوم السبت، الموسيقار وعازف العود والبُزُق الفلسطيني خالد جبران، ضمن سلسلة فعاليات "ع البلكونة" وهي فعاليات افتراضية يلتقي فيها الجمهور مباشرة مع الفنانين والأدباء في عروض حية من خلال منصة "فن بالعربي" بالتعاون مع مؤسسة نواة للإنتاج الثقافي والفني، في الساعة الرابعة وحتى الساعة الخامسة والنصف.
ويُعد خالد جبران من أهم الموسيقيين الفلسطينيين في العصر الحديث، وُلد في الجليل عام 1961 وهو ابن الموسيقي وصانع الأعواد إلياس جبران، درس العزف والنظريات الموسيقية وأسس عام 1993 قسم الموسيقى الشرقية في المعهد الوطني الفلسطيني الذي درّس فيه حتى عام 2002. وأنشأ «مركز الأرموي» الذي تبنّى رؤية خاصة في تلقين الموسيقى وتوجيه المواهب الشابة. كما أصدر أسطوانات للمبدعين وبحوثًا مهمّة عن الموسيقى الشرقية.
ويليه الشاعرة والروائية باسمة التكروري من العاصمة الكندية والتي ستقرأ مختارات شعرية متنوعة.
باسمة التكروري هي مدربة كتابة إبداعية، ومترجمة أدبية، من القدس، نشرت روايتها الأولى، "مقعد الغائبة" عام ٢٠٠٢، ونشرت خمس كتب أخرى بعدها تنوعت بين الرواية واليوميات وكتب الأطفال. نُشرت قصصها القصيرة وقصائدها وتُرجمت إلى لغات عدة من بينها الإنجليزية والفرنسية والسويدية والكورية.
ويُعد خالد جبران من أهم الموسيقيين الفلسطينيين في العصر الحديث، وُلد في الجليل عام 1961 وهو ابن الموسيقي وصانع الأعواد إلياس جبران، درس العزف والنظريات الموسيقية وأسس عام 1993 قسم الموسيقى الشرقية في المعهد الوطني الفلسطيني الذي درّس فيه حتى عام 2002. وأنشأ «مركز الأرموي» الذي تبنّى رؤية خاصة في تلقين الموسيقى وتوجيه المواهب الشابة. كما أصدر أسطوانات للمبدعين وبحوثًا مهمّة عن الموسيقى الشرقية.
ويليه الشاعرة والروائية باسمة التكروري من العاصمة الكندية والتي ستقرأ مختارات شعرية متنوعة.
باسمة التكروري هي مدربة كتابة إبداعية، ومترجمة أدبية، من القدس، نشرت روايتها الأولى، "مقعد الغائبة" عام ٢٠٠٢، ونشرت خمس كتب أخرى بعدها تنوعت بين الرواية واليوميات وكتب الأطفال. نُشرت قصصها القصيرة وقصائدها وتُرجمت إلى لغات عدة من بينها الإنجليزية والفرنسية والسويدية والكورية.
