تحتفل مصر اليوم الأحد، بذكرى العاشر من رمضان تلك المناسبة العظيمة في تاريخنا العسكري والوطني وتجسيدًا لقوة الإرادة وصلابة العزم وحكمة القرار ورمزًا لالتفاف الشعب حول قواته المسلحة لتحقق أكبر انتصار عسكري للعرب في العصر الحديث.
وبعث الفريق أول محمد زكى القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربى، ببرقيـة تهنئة إلى الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة، بمناسبة الاحتفال بذكرى العاشر من رمضان.
وقال وزير الدفاع في برقيته: "يسعدنى أن أهنئ سيادتكم بمناسبة الاحتفال بذكرى نصر العاشر من رمضان، الذى حققه جيل عظيم من رجال القوات المسلحة ببطولاتهم وتضحياتهم وكانوا قدوة في البسالة والفداء من أجل إعلاء الإرادة المصرية واسترداد العزة الوطنية".
وأضاف أن ذكرى هذا اليوم المجيد ستظل دائما مبعث اعتزاز شعب مصر بقواته المسلحة ورجالها، الذين توجوا كفاح شعب مصر ونضاله بإعلاء إرادته والحفاظ على سلامة ووحدة أراضيه بنصر مجيد حققوه في يوم العاشر من رمضان.
وتابع: "رجال القوات المسلحة وهم يهنئون سيادتكم بهذه الذكرى المجيدة، يؤكدون وفاءهم للمهام والمسئوليات التى يحملون أمانتها في الدفاع عن الوطن وحماية شعبه ومقدساته وصون أمنه القومى، أعاد الله هذه الذكرى الخالدة على سيادتكم بكل الخير وعلى الوطن بكل اليمن والبركات وكل عام وسيادتكم بخير".
كما بعث الفريق محمد فريد، رئيس أركان حرب القوات المسلحة، ببرقية تهنئة مماثلة، إلى الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة.
وأصدر الفريق أول محمد زكى القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربى، توجيهًا لتهنئة القادة والضباط وضباط الصف والصناع العسكريين والجنود والعاملين المدنيين بالقوات المسلحة، وكذلك أفراد القوات المسلحة المشاركين بقوات حفظ السلام، بمناسبة ذكرى نصر العاشر من رمضان.
كما أصدر الفريق محمد فريد رئيس أركان حرب القوات المسلحة، توجيهًا مماثلًا لأفراد القوات المسلحة بنفس المناسبة.
وتقدم الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، بأخلص التهانى القلبية إلى الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة، والفريق أول محمد زكى، وزير الدفاع والإنتاج الحربى، ورجال القوات المسلحة، وجموع الشعب المصرى، بمناسبة الذكرى الـ47 لانتصار العاشر من رمضان.
وأكد شيخ الأزهر، أن تحرير الأرض واستعادة الكرامة كانت نتاج إرادة صادقة لجيش باسل، وشعب أصيل، مضيفًا أن حرب العاشر من رمضان جسدت ملحمة ضُربت فيها أروع الأمثلة في البطولة والفداء، ولا زالت تؤكد على أن الجيش المصرى هو درع الوطن وسيفه وقت الحرب، والسند والمعين وقت التنمية بالإسهام في المشروعات القومية، ودعمه الصادق لكل أجهزة الدولة وقت الأزمات والجوائج.
ودعا الأزهر الشريف أبناء الشعب المصرى وخاصة "الطواقم الطبية والتمريضية" إلى استلهام روح انتصار العاشر من رمضان واستمرار العمل المخلص حتى الانتصار على فيروس كورونا واجتياز هذه الجائحة بسلام، سائلًا الله تعالى أن يُعيد هذه المناسبة الطيبة على مصرنا الغالية بمزيد من الأمن والصحة والاستقرار، وأن يحفظ مصر من كل مكروه وسوء.
وقال وزير الدفاع في برقيته: "يسعدنى أن أهنئ سيادتكم بمناسبة الاحتفال بذكرى نصر العاشر من رمضان، الذى حققه جيل عظيم من رجال القوات المسلحة ببطولاتهم وتضحياتهم وكانوا قدوة في البسالة والفداء من أجل إعلاء الإرادة المصرية واسترداد العزة الوطنية".
وأضاف أن ذكرى هذا اليوم المجيد ستظل دائما مبعث اعتزاز شعب مصر بقواته المسلحة ورجالها، الذين توجوا كفاح شعب مصر ونضاله بإعلاء إرادته والحفاظ على سلامة ووحدة أراضيه بنصر مجيد حققوه في يوم العاشر من رمضان.
وتابع: "رجال القوات المسلحة وهم يهنئون سيادتكم بهذه الذكرى المجيدة، يؤكدون وفاءهم للمهام والمسئوليات التى يحملون أمانتها في الدفاع عن الوطن وحماية شعبه ومقدساته وصون أمنه القومى، أعاد الله هذه الذكرى الخالدة على سيادتكم بكل الخير وعلى الوطن بكل اليمن والبركات وكل عام وسيادتكم بخير".
كما بعث الفريق محمد فريد، رئيس أركان حرب القوات المسلحة، ببرقية تهنئة مماثلة، إلى الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة.
وأصدر الفريق أول محمد زكى القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربى، توجيهًا لتهنئة القادة والضباط وضباط الصف والصناع العسكريين والجنود والعاملين المدنيين بالقوات المسلحة، وكذلك أفراد القوات المسلحة المشاركين بقوات حفظ السلام، بمناسبة ذكرى نصر العاشر من رمضان.
كما أصدر الفريق محمد فريد رئيس أركان حرب القوات المسلحة، توجيهًا مماثلًا لأفراد القوات المسلحة بنفس المناسبة.
وتقدم الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، بأخلص التهانى القلبية إلى الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة، والفريق أول محمد زكى، وزير الدفاع والإنتاج الحربى، ورجال القوات المسلحة، وجموع الشعب المصرى، بمناسبة الذكرى الـ47 لانتصار العاشر من رمضان.
وأكد شيخ الأزهر، أن تحرير الأرض واستعادة الكرامة كانت نتاج إرادة صادقة لجيش باسل، وشعب أصيل، مضيفًا أن حرب العاشر من رمضان جسدت ملحمة ضُربت فيها أروع الأمثلة في البطولة والفداء، ولا زالت تؤكد على أن الجيش المصرى هو درع الوطن وسيفه وقت الحرب، والسند والمعين وقت التنمية بالإسهام في المشروعات القومية، ودعمه الصادق لكل أجهزة الدولة وقت الأزمات والجوائج.
ودعا الأزهر الشريف أبناء الشعب المصرى وخاصة "الطواقم الطبية والتمريضية" إلى استلهام روح انتصار العاشر من رمضان واستمرار العمل المخلص حتى الانتصار على فيروس كورونا واجتياز هذه الجائحة بسلام، سائلًا الله تعالى أن يُعيد هذه المناسبة الطيبة على مصرنا الغالية بمزيد من الأمن والصحة والاستقرار، وأن يحفظ مصر من كل مكروه وسوء.
