في مثل هذا اليوم 11 فبراير 1466 ولدت إليزابيث يورك، زوجة هنري السابع، وهي ابنة الملك إدوارد الرابع، وتوفيت أيضا في نفس يوم ميلادها 11 فبراير من عام 1503 حيث كانت تنزف بعد ولادة طفلتها السابعة كاثرين تيدور بشدة بعمر السابعة والثلاثين وكانت شديدة الحزن على وفاة ابنها الأكبر آرثر أمير ويلز.
كانت الحرب بين أسرتي يورك ولانستكر مستمرة وانتهت بزواجها من الملك هنري السابع وأخذ التاج وأصبحت ملكة على إنجلترا ولها عدد من الابناء هم "آرثر أمير ويلز، الأميرة مارجريت، الأمير هنري، الأميرة إليزابيث تيدور، الأميرة ماري، الأمير أدموند تيدور، الأميرة كاترين تيدور".
رحلتها في الحياة والزواج من الملك هنري السابع قصيرة بعدما توفيت في ريعان شبابها بالسابعة والثلاثين من عمرها، التي توجت ملكة لإنجلترا في 25 نوفمبر عام 1487 وكان عهد والدها مليئًا بالكوارث وتوفى شقيقيها إدوارد الخامس والأمير ريتشارد دوق يورك وقد تزوجها الملك هنري السابع.
حدثت مشاجرات بين أسرتي يورك ولانكستر مستمرة، حيث انتهت الحرب بتقدم هنري تيدور لاحقًا هنري السابع بطلب يدها وتزوجها وأخذ التاج وأصبحت ملكة على إنجلترا، وعندما كانت إليزابيث يورك وهنري لا يزال مخطوبة، كان زواجهما أحد الشروط التي وافق البرلمان على إدراك ودعم الملك مصنوعة حديثًا، وجرت مراسم الزواج بنجاح، وقبل ذلك أعلن بشكل غير مشروع المرسوم الذي بني إدوارد الرابع أعلن غير شرعي.
تمت إزالة ورقة من كل محفوظات البلاد ونسخها حرق برهاني ومع ذلك، تم تخزينها واحدة من نسخ من الوثيقة والآن يتم تخزينها في المتحف باعتباره رمزًا مشرقًا من عهد حرب الوردتين (بين الأسرتين)، وبعد حفل الزفاف، أصبحت إليزابيث رسميًا عضوًا في الأسرة الملكية.
كانت الحرب بين أسرتي يورك ولانستكر مستمرة وانتهت بزواجها من الملك هنري السابع وأخذ التاج وأصبحت ملكة على إنجلترا ولها عدد من الابناء هم "آرثر أمير ويلز، الأميرة مارجريت، الأمير هنري، الأميرة إليزابيث تيدور، الأميرة ماري، الأمير أدموند تيدور، الأميرة كاترين تيدور".
رحلتها في الحياة والزواج من الملك هنري السابع قصيرة بعدما توفيت في ريعان شبابها بالسابعة والثلاثين من عمرها، التي توجت ملكة لإنجلترا في 25 نوفمبر عام 1487 وكان عهد والدها مليئًا بالكوارث وتوفى شقيقيها إدوارد الخامس والأمير ريتشارد دوق يورك وقد تزوجها الملك هنري السابع.
حدثت مشاجرات بين أسرتي يورك ولانكستر مستمرة، حيث انتهت الحرب بتقدم هنري تيدور لاحقًا هنري السابع بطلب يدها وتزوجها وأخذ التاج وأصبحت ملكة على إنجلترا، وعندما كانت إليزابيث يورك وهنري لا يزال مخطوبة، كان زواجهما أحد الشروط التي وافق البرلمان على إدراك ودعم الملك مصنوعة حديثًا، وجرت مراسم الزواج بنجاح، وقبل ذلك أعلن بشكل غير مشروع المرسوم الذي بني إدوارد الرابع أعلن غير شرعي.
تمت إزالة ورقة من كل محفوظات البلاد ونسخها حرق برهاني ومع ذلك، تم تخزينها واحدة من نسخ من الوثيقة والآن يتم تخزينها في المتحف باعتباره رمزًا مشرقًا من عهد حرب الوردتين (بين الأسرتين)، وبعد حفل الزفاف، أصبحت إليزابيث رسميًا عضوًا في الأسرة الملكية.
