أعلنت وزارة الخارجية الروسية أن المشير خليفة حفتر قائد الجيش الليبي غادر موسكو اليوم الثلاثاء، دون التوقيع على اتفاق الهدنة مع فائز السراج رئيس حكومة الوفاق.
وأكدت الوزارة أن «موسكو ستواصل العمل مع طرفي الصراع في ليبيا، من أجل التوصل إلى تسوية».
وكشفت مصدر عسكري أن السبب الرئيسي الذي منع قائد الجيش الليبي من التوقيع على بنود الهدنة مع السراج، هو«عدم وضع جدول زمني لإنهاء وحل الميليشيات»، حسبما ذكرت وكالة سبوتنيك.
مضيفا أن «الجيش الوطني الليبي بقيادة المشير حفتر باق على الاتفاق ولكن الخلاف على الميليشيات وتفكيكها كان عائقا أمام موافقته على التوقيع»، موضحا أن «أغلب النقاط متفق عليها»، كاشفا أن «الوفد المرافق للسراج لا يريد زمنا لحل الميليشيات يريدها نقطة معلقة بالاتفاق».
وأعلن الجيش الوطني الليبي في بيان له أمس الاثنين أنه باقٍ في جميع مواقعه في العاصمة طرابلس ولن ينسحب خطوة واحدة إلى الوراء.
وأكد الجيش الليبي عزمه على تحرير كامل التراب الليبي من الميليشيات والجماعات الإرهابية.
ودخل وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، منتصف ليل السبت الماضي، بين الجيش الوطني الليبي وحكومة الوفاق.
وأكدت الوزارة أن «موسكو ستواصل العمل مع طرفي الصراع في ليبيا، من أجل التوصل إلى تسوية».
وكشفت مصدر عسكري أن السبب الرئيسي الذي منع قائد الجيش الليبي من التوقيع على بنود الهدنة مع السراج، هو«عدم وضع جدول زمني لإنهاء وحل الميليشيات»، حسبما ذكرت وكالة سبوتنيك.
مضيفا أن «الجيش الوطني الليبي بقيادة المشير حفتر باق على الاتفاق ولكن الخلاف على الميليشيات وتفكيكها كان عائقا أمام موافقته على التوقيع»، موضحا أن «أغلب النقاط متفق عليها»، كاشفا أن «الوفد المرافق للسراج لا يريد زمنا لحل الميليشيات يريدها نقطة معلقة بالاتفاق».
وأعلن الجيش الوطني الليبي في بيان له أمس الاثنين أنه باقٍ في جميع مواقعه في العاصمة طرابلس ولن ينسحب خطوة واحدة إلى الوراء.
وأكد الجيش الليبي عزمه على تحرير كامل التراب الليبي من الميليشيات والجماعات الإرهابية.
ودخل وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، منتصف ليل السبت الماضي، بين الجيش الوطني الليبي وحكومة الوفاق.
