تواصل النيابة العامة بجنوب الجيزة تحقيقاتها بشأن مقتل "دجال" على يد سيدة وخطيب شقيقتها، وكيف لعب القدر في كشف المتهمين، وانتهت النيابة من معاينة مسرح الجريمة وتبين وجود الأدوات التى استخدمها المتهمان في مقتل المجنى عليه وكانت عبارة عن "سكين وبكرة بلاستر وحبل"، كما أن المتهمين قاما بتقييد الجثة ولفها داخل كيس بلاستيك بحمام المنزل، حيث تبين وجود آثار دماء المجنى عليه وحذائه وأقمشة وسجادة، كما تبين من التحقيقات أنهما استخدما موتوسيكل وتوك توك لنقل الجثة ومحاولة التخلص منها بترعة المريوطية.
كما اصطحب فريق من النيابة العامة المتهمين لإجراء معاينة تصويرية لجريمتهم للواقعة.
واستمعت جهات التحقيقات لأقوال المتهمة الأولى "رانيا"، والتى أقرت بوجود علاقة غير شرعية بينها وبين المجنى عليه منذ عامين، بعدما أوهمها أنه قادر على معالجة نجلها المصاب بداء التلعثم بالكلام، وحينما أرادت إنهاء تلك العلاقة فوجئت بأنه يهددها بصورها عارية، حيث التقطها لها خلسة، مشيرة إلى انها لم تكن تود قتله لكنها أرادت أن تحافظ على زوجها وأسرتها من الفضيحة، موضحة أنها روت القصة لخطيب شقيقتها وتدخل لمساعدتها فاستدرجت المجنى عليه لشقة والدتها وقاما بقتله.
كما نفى المتهم الثانى "أحمد"، خطيب شقيقة المتهمة الأولى، قيامه بقتل المجنى عليه، مشيرًا إلى أنه قام بمساعدة المتهمة الأولى، فقط في حمل الجثة ومحاولة التخلص منها، وذلك بعدما لجأت له حتى لا يفتضح أمرها أمام أسرتها قائلا: "كنت بساعدها عشان بيتها ميتخربش".
وكشفت التحقيقات، أن القدر كشف جريمة المتهمين قبل دقائق من محاولتهما الفاشلة في التخلص من الجثة وإلقائها بترعة المريوطية، حيث توجها في الساعة الحادية عشرة صباحًا، حال استقلال المتهمة توك توك وبجوارها جثة المجنى عليه ملفوفة بكيس بلاستيك، ويأتى خلفها المتهم الثانى مستقلا موتوسيكل، وحينما نزلا لإلقاء الجثة شك بهما أهالى المنطقة، فحاولا الهرب إلا أن الأهالى تمكنوا من ضبطهما وبفتح الكيس عثروا على جثة "رجل"، وعلى الفور أبلغوا قسم شرطة الهرم.
وبانتقال القوات إلى محل البلاغ وبالفحص تبين أن الجثة لـ"ع. ا" 57 سنة، بائع قماش بالموسكي، ومقيم بالهرم، له معلومات جنائية، مذبوح وداخل أكياس بلاستيك.
وتبين أن المتهمة تدعى "رانيا" 31 سنة، ربة منزل، بصحبتها "أحمد" 31 سنة، خطيب أختها، وانهما ارتكبا الواقعة بقصد التخلص من المجنى عليه بسبب وجود علاقة بينه وبين المتهمة منذ عامين، ومحاولتها إنهاء تلك العلاقة إلا أنه رفض وهددها بفضح أمرها، فحاولت التخلص منه، وتم التحفظ عليهما وتحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة للتحقيق التى امرت بحبسهما 4 أيام على ذمة التحقيقات.
كما اصطحب فريق من النيابة العامة المتهمين لإجراء معاينة تصويرية لجريمتهم للواقعة.
واستمعت جهات التحقيقات لأقوال المتهمة الأولى "رانيا"، والتى أقرت بوجود علاقة غير شرعية بينها وبين المجنى عليه منذ عامين، بعدما أوهمها أنه قادر على معالجة نجلها المصاب بداء التلعثم بالكلام، وحينما أرادت إنهاء تلك العلاقة فوجئت بأنه يهددها بصورها عارية، حيث التقطها لها خلسة، مشيرة إلى انها لم تكن تود قتله لكنها أرادت أن تحافظ على زوجها وأسرتها من الفضيحة، موضحة أنها روت القصة لخطيب شقيقتها وتدخل لمساعدتها فاستدرجت المجنى عليه لشقة والدتها وقاما بقتله.
كما نفى المتهم الثانى "أحمد"، خطيب شقيقة المتهمة الأولى، قيامه بقتل المجنى عليه، مشيرًا إلى أنه قام بمساعدة المتهمة الأولى، فقط في حمل الجثة ومحاولة التخلص منها، وذلك بعدما لجأت له حتى لا يفتضح أمرها أمام أسرتها قائلا: "كنت بساعدها عشان بيتها ميتخربش".
وكشفت التحقيقات، أن القدر كشف جريمة المتهمين قبل دقائق من محاولتهما الفاشلة في التخلص من الجثة وإلقائها بترعة المريوطية، حيث توجها في الساعة الحادية عشرة صباحًا، حال استقلال المتهمة توك توك وبجوارها جثة المجنى عليه ملفوفة بكيس بلاستيك، ويأتى خلفها المتهم الثانى مستقلا موتوسيكل، وحينما نزلا لإلقاء الجثة شك بهما أهالى المنطقة، فحاولا الهرب إلا أن الأهالى تمكنوا من ضبطهما وبفتح الكيس عثروا على جثة "رجل"، وعلى الفور أبلغوا قسم شرطة الهرم.
وبانتقال القوات إلى محل البلاغ وبالفحص تبين أن الجثة لـ"ع. ا" 57 سنة، بائع قماش بالموسكي، ومقيم بالهرم، له معلومات جنائية، مذبوح وداخل أكياس بلاستيك.
وتبين أن المتهمة تدعى "رانيا" 31 سنة، ربة منزل، بصحبتها "أحمد" 31 سنة، خطيب أختها، وانهما ارتكبا الواقعة بقصد التخلص من المجنى عليه بسبب وجود علاقة بينه وبين المتهمة منذ عامين، ومحاولتها إنهاء تلك العلاقة إلا أنه رفض وهددها بفضح أمرها، فحاولت التخلص منه، وتم التحفظ عليهما وتحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة للتحقيق التى امرت بحبسهما 4 أيام على ذمة التحقيقات.
