قالت "لاتام" شركة الطيران الأمريكية اللاتينية، التي تتخذ من تشيلي مقرا لها، أن خسائرها وصلت 30 مليون دولار بسبب استمرار الاحتجاجات في تشيلي، وفقا لصحيفة "لاريبوبليكا" الكوبية.
وأشارت إدارة شركة الطيران إلى أن عدم تنظيم الرحلات وتأجيلها خلال الفترة من 18 اكتوبر إلى 5 نوفمبر، أدى إلى غضب العملاء الذين طالبوا بإسترداد تذاكرهم مما أدى إلى الحاق الضرر وخسائر للشركة.
وعلى مدار أكثر من أسبوعين، اعادت شركة لاتام أكثر من 82 الف تذكرة، وقامت بأكثر من 117 الف تغيير في تاريخ الرحلة.
كما تأثرت العديد من المطارات في أمريكا الجنوبية بالأزمة الاجتماعية التي أثرت على تشيلي، خاصة مع إلغاء الرحلات الجوية.
وخفضت تشيلي توقعات النمو الاقتصادي في العام الجاري بعد أسابيع من التظاهرات التي اجتاحت البلاد اعتراضاً على سوء الوضع الاجتماعي.
وقالت وزارة المالية في تشيلي إنها خفضت توقعات النمو الاقتصادي إلى مستوى يتراوح بين 1.8 % إلى 2.2 %، مقابل التقديرات السابقة عند مستوى 2.4 % إلى 2.9 %.
واندلعت الاحتجاجات في تشيلي في البداية بسبب زيادة في أسعار أجرة القطارات، لكن امتد احتجاج المتظاهرين على عدم المساواة في الثروة، والفقر، والفساد.
وأشارت إدارة شركة الطيران إلى أن عدم تنظيم الرحلات وتأجيلها خلال الفترة من 18 اكتوبر إلى 5 نوفمبر، أدى إلى غضب العملاء الذين طالبوا بإسترداد تذاكرهم مما أدى إلى الحاق الضرر وخسائر للشركة.
وعلى مدار أكثر من أسبوعين، اعادت شركة لاتام أكثر من 82 الف تذكرة، وقامت بأكثر من 117 الف تغيير في تاريخ الرحلة.
كما تأثرت العديد من المطارات في أمريكا الجنوبية بالأزمة الاجتماعية التي أثرت على تشيلي، خاصة مع إلغاء الرحلات الجوية.
وخفضت تشيلي توقعات النمو الاقتصادي في العام الجاري بعد أسابيع من التظاهرات التي اجتاحت البلاد اعتراضاً على سوء الوضع الاجتماعي.
وقالت وزارة المالية في تشيلي إنها خفضت توقعات النمو الاقتصادي إلى مستوى يتراوح بين 1.8 % إلى 2.2 %، مقابل التقديرات السابقة عند مستوى 2.4 % إلى 2.9 %.
واندلعت الاحتجاجات في تشيلي في البداية بسبب زيادة في أسعار أجرة القطارات، لكن امتد احتجاج المتظاهرين على عدم المساواة في الثروة، والفقر، والفساد.
