قال عبدالغفار شكر، نائب رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان، إن مدة تشكيل المجلس طالت أكثر من اللازم، وأن المجلس تم تشكليه عام 2013، مع تحديد مدة عمله بـ4 سنوات، وأنه كان لا بد من إعادة تشكيله في عام 2017؛ مؤكدًا أن مجلس النواب هو المختص طبقًا للقانون، ولم يصدر أي بيان بهذا الشأن حتى الآن.
وأضاف "شكر"، لـ"البوابة نيوز"، أن تشكيل المجلس سيصدر في ديسمبر 2019، كما أن من أبرز المرشحين خلفًا للدكتور محمد فايق، هو الدكتور أسامة الغزالي حرب؛ مشددًا على أن مصر بها العديد من الشخصيات العامة، التي تستطيع أن تلعب دورًا حقوقيًا كبيرًا، في المجلس القومي لحقوق الإنسان.
وأشار إلى أن تأخير التشكيل لم يؤثر على العمل الأهلي، في داخل وخارج مصر، ولكن أثر التشكيل على المجلس القومي، حيث إنه مؤسسة مستقلة تتبع الأمم المتحدة، ولها دور كبير في متابعة حالة حقوق الإنسان في مصر، ومنوط بها تقديم تقرير أمام المجلس الدولي لحقوق الإنسان؛ مطالبًا بإعادة تشكيله طبقًا للقانون.
جدير بالذكر أنه قد مضى عامان على تأخر صدور التشكيل النهائي للمجلس القومي لحقوق الإنسان، طبقًا لما ورد بمواد تشكيل المجلس، بعد إدخال بعض التعديلات عليه في عام 2017.
وأضاف "شكر"، لـ"البوابة نيوز"، أن تشكيل المجلس سيصدر في ديسمبر 2019، كما أن من أبرز المرشحين خلفًا للدكتور محمد فايق، هو الدكتور أسامة الغزالي حرب؛ مشددًا على أن مصر بها العديد من الشخصيات العامة، التي تستطيع أن تلعب دورًا حقوقيًا كبيرًا، في المجلس القومي لحقوق الإنسان.
وأشار إلى أن تأخير التشكيل لم يؤثر على العمل الأهلي، في داخل وخارج مصر، ولكن أثر التشكيل على المجلس القومي، حيث إنه مؤسسة مستقلة تتبع الأمم المتحدة، ولها دور كبير في متابعة حالة حقوق الإنسان في مصر، ومنوط بها تقديم تقرير أمام المجلس الدولي لحقوق الإنسان؛ مطالبًا بإعادة تشكيله طبقًا للقانون.
جدير بالذكر أنه قد مضى عامان على تأخر صدور التشكيل النهائي للمجلس القومي لحقوق الإنسان، طبقًا لما ورد بمواد تشكيل المجلس، بعد إدخال بعض التعديلات عليه في عام 2017.
