توفي الشاعر والكاتب أحمد محمود مبارك، عن عمر يناهز الـ 72 عامًا، بعد معاناته مع المرض، تاركًا إرثا متميزا ومتنوعًا ما بين الإبداع والكتابة النقدية والقصصية، وذلك أمس الأربعاء.
ولد "مبارك" عام 1947 بمدينة الإسكندرية، درس الحقوق، واتجه ناحية الكتابة الإبداعية الأدبية، فصدرت له عدة دواوين منها: "تداعيات" و"في انتظار الشمس" و"في ظلال الرضا".
تتميز تجربته الشعرية- وفق وصف الشاعر الراحل فاروق شوشة- بالسيطرة على معمار القصيدة وتشكيلها البنائى والموسيقى، وبتوجهها الإنسانى والروحى الذي يتمثل في الشعور بالغربة.
كما وصف قصائده شوشة بأنها: كالنسيم الخفيض الصوت والإيماء كأمسيات الإسكندرية، الوادعة الهادئة.
ولد "مبارك" عام 1947 بمدينة الإسكندرية، درس الحقوق، واتجه ناحية الكتابة الإبداعية الأدبية، فصدرت له عدة دواوين منها: "تداعيات" و"في انتظار الشمس" و"في ظلال الرضا".
تتميز تجربته الشعرية- وفق وصف الشاعر الراحل فاروق شوشة- بالسيطرة على معمار القصيدة وتشكيلها البنائى والموسيقى، وبتوجهها الإنسانى والروحى الذي يتمثل في الشعور بالغربة.
كما وصف قصائده شوشة بأنها: كالنسيم الخفيض الصوت والإيماء كأمسيات الإسكندرية، الوادعة الهادئة.
