طرحت قناة "الحياة" الحلقة السادسة من مسلسل "لآخر نفس" للنجمة ياسمين عبدالعزيز، والتي نرصد أبرز أحداثها خلال السطور القادمة.
تبدأ أحداث الحلقة بحديث يدور بين "سلمى" ياسمين عبد العزيز مع "أدهم" أحمد العوضى، وأكد لها الأخير أن زوجها "حازم" فتحى عبد الوهاب، لم يدفن ولم تسجل جثته فى "المشرحة" ولا أى مؤسسة تابعة لوزارة الداخلية، خاصة أنه كان يعمل ضابطا.
تطلب العصابة المسلحة منها أن تسلمهم رواية "أوسكار وايلد" التى تعد لغز من ألغاز المسلسل، حيث كان زوج سلمى يحتفظ بها ويتعاون من خلالها عن طريق الشفرة مع تجار المخدرات، وأكد أدهم أن فك الشفرات فى الرواية سيكشف الكثير من الألغاز، وهو الأمر الذى أثنت عليه سلمى، وأكدت له بدورها أن فك الشفرات سيشكف حقيقة اختفاء زوجها.
تساوم "سلمى" العصابة التى خطفت أبناءها، على "الرواية" حيث طلبت منها أن تذهب لأعلى "كوبرى إمبابة" وتلقى الرواية فى نهر النيل، مقابل الإفراج عن إبنتها "ليلى"، ويتبقى ابنها فقط لحين إسترداد "الهاردات".
تنتهي الحلقة بتذكر "أدهم" إحدى الأرقام التى قالها له حازم فى الداخلية، واستعان بالرواية لفك الشفرة، ليذهب مع سلمى إلى "المقابر" حيث مكتوب فى الرواية جملة "البداية حيث الموت"، ليجدا صندوق به "الهاردات.
