كشفت آمال رزق الله، عضو مجلس النواب، عن تقديمها اقتراح برغبة، موجه لرئيس الوزراء، ووزير الداخلية، لتشديد اختبارات الحصول على رخصة القيادة، للحد من انتشار حوادث الطرق في مصر.
وقالت النائبة: إن حوادث الطرق في مصر، تنتشر بشكل جعلها تحتل مرتبة متقدمة في الدول الأكثر تعرضا للحوادث، وذلك يتطلب اتخاذ العديد من الإجراءات للحفاظ على سلامة المواطنين.
وأكدت أن الإحصائيات العالمية في حوادث الطرق، تشير إلى أن ما يقرب من 1.3 مليون إنسان يفقدون حياتهم في حوادث الطرق كل عام، منهم 12 ألف حالة وفاة في مصر وحدها، كما أنه وفق الجهاز المركزي للمحاسبات فإن حوادث السيارات على الطرق في النصف الأول من 2018، بلغ 4426 حادثا، فنسبة الحوادث لا تزال مرتفعة، حيث أن عدد الوفيات من جراء حوادث النصف الأول من العام الجاري بلغ 1560 شخصا.
وأوضحت أن حوادث المرور في مصر لها العديد من الأسباب، منها قلة الالتزام بقواعد القيادة، وسوء حالة بعض الطرق، وقلة الحرص على إجراء الصيانة الدورية للسيارات، إلا أن أحد أبرز الأسباب هي عدم تأهيل السائقين.
وبناء عليه طالبت النائبة بضرورة الموافقة على مقترحها بتشديد اختبارات الحصول على رخصة القيادة للحد من انتشار حوادث الطرق في مصر، وإعادة النظر مرة أخرى فى اختبارات القيادة، لاسيما أن الطريقة الحالية لا تكشف بوضوح عن مدى إمكانية المتقدم للاختبارات على السواقة.
كما طالبت بتطوير اختبارات الإشارات، وأن يراعي فيه المعايير الدولية، قائلة: "مدارس القيادة التابعة لوزارة الداخلية، عليها أن تقدم استراتيجية من خلالها تسهم فى تخفيف العبء، وتخريج جيل يعرف أصول وفنون القيادة".
وقالت النائبة: إن حوادث الطرق في مصر، تنتشر بشكل جعلها تحتل مرتبة متقدمة في الدول الأكثر تعرضا للحوادث، وذلك يتطلب اتخاذ العديد من الإجراءات للحفاظ على سلامة المواطنين.
وأكدت أن الإحصائيات العالمية في حوادث الطرق، تشير إلى أن ما يقرب من 1.3 مليون إنسان يفقدون حياتهم في حوادث الطرق كل عام، منهم 12 ألف حالة وفاة في مصر وحدها، كما أنه وفق الجهاز المركزي للمحاسبات فإن حوادث السيارات على الطرق في النصف الأول من 2018، بلغ 4426 حادثا، فنسبة الحوادث لا تزال مرتفعة، حيث أن عدد الوفيات من جراء حوادث النصف الأول من العام الجاري بلغ 1560 شخصا.
وأوضحت أن حوادث المرور في مصر لها العديد من الأسباب، منها قلة الالتزام بقواعد القيادة، وسوء حالة بعض الطرق، وقلة الحرص على إجراء الصيانة الدورية للسيارات، إلا أن أحد أبرز الأسباب هي عدم تأهيل السائقين.
وبناء عليه طالبت النائبة بضرورة الموافقة على مقترحها بتشديد اختبارات الحصول على رخصة القيادة للحد من انتشار حوادث الطرق في مصر، وإعادة النظر مرة أخرى فى اختبارات القيادة، لاسيما أن الطريقة الحالية لا تكشف بوضوح عن مدى إمكانية المتقدم للاختبارات على السواقة.
كما طالبت بتطوير اختبارات الإشارات، وأن يراعي فيه المعايير الدولية، قائلة: "مدارس القيادة التابعة لوزارة الداخلية، عليها أن تقدم استراتيجية من خلالها تسهم فى تخفيف العبء، وتخريج جيل يعرف أصول وفنون القيادة".
