قال موقع (أتلنتيكو) الإخباري الفرنسي "إن الرئيس عبدالفتاح السيسي بنشاطه الدبلوماسي البارع والمكثف يعيد لمصر مكانتها الكاملة في العالم العربي والإسلامي".. واصفا إياه بـ"الشريك المميز" للغرب في مجال التعاون الاستخباراتي ومكافحة الإرهاب، والذي بات لا يمكن تجاوزه لحل الصراعات الإقليمية في ليبيا وسوريا، فضلا عن النزاع الإسرائيلي الفلسطيني.
وأضاف (أتلنتيكو) - في مقالة نشرها على موقعه الإلكتروني، اليوم /الأربعاء/، تعقيبا على أهمية زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لمصر - "الرئيس السيسي يمثل ما هو أكثر من "ورقة رابحة" لدفع العلاقات التجارية بين القاهرة وباريس، منوها بتواجد الشركات الفرنسية في العديد من المجالات بمصر وإسهامها بشكل غير مباشر في عملية الإصلاح الاقتصادي الجارية".
وأشار إلى أن الرئيس السيسي لا يزال يحظى بتقدير المصريين، كما يعد من القادة الأكثر شعبية في الشارع العربي، سواء في المغرب العربي أو الشرق الأوسط.
وأبرز الموقع الإخباري إصرار الرئيس السيسي الشديد على محاربة كافة أشكال عمليات الاتجار غير الشرعية والفساد الذي تعاني منه مصر، لافتا إلى إحالة 1400 قضية فساد إلى القضاء منذ 2014، لمحاسبة المتورطين، بينهم موظفون سابقون بالدولة.
وشدد على أنه لولا تدخل الرئيس السيسي في عام 2013 للإطاحة بالرئيس الأسبق محمد مرسي، لكانت مصر قد تحولت بلا شك وفي أفضل الأحوال إلى دكتاتورية دينية متشددة، فضلا عن انهيار الاقتصاد.
وأكد (أتلنتيكو) أن كافة الدول العربية بجانب مصر باتت اليوم تدرك خطر "الإسلام السياسي" وجماعة الإخوان.. مشيرا إلى أنه من المؤسف أن فرنسا مازالت تستقبل هذا التنظيم وتتركه ينشر أفكاره بحرية، مذكرا بأن تلك الجماعة محظورة ومصنفة إرهابية منذ 2013 في مصر وروسيا والسعودية والإمارات.
وأضاف (أتلنتيكو) - في مقالة نشرها على موقعه الإلكتروني، اليوم /الأربعاء/، تعقيبا على أهمية زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لمصر - "الرئيس السيسي يمثل ما هو أكثر من "ورقة رابحة" لدفع العلاقات التجارية بين القاهرة وباريس، منوها بتواجد الشركات الفرنسية في العديد من المجالات بمصر وإسهامها بشكل غير مباشر في عملية الإصلاح الاقتصادي الجارية".
وأشار إلى أن الرئيس السيسي لا يزال يحظى بتقدير المصريين، كما يعد من القادة الأكثر شعبية في الشارع العربي، سواء في المغرب العربي أو الشرق الأوسط.
وأبرز الموقع الإخباري إصرار الرئيس السيسي الشديد على محاربة كافة أشكال عمليات الاتجار غير الشرعية والفساد الذي تعاني منه مصر، لافتا إلى إحالة 1400 قضية فساد إلى القضاء منذ 2014، لمحاسبة المتورطين، بينهم موظفون سابقون بالدولة.
وشدد على أنه لولا تدخل الرئيس السيسي في عام 2013 للإطاحة بالرئيس الأسبق محمد مرسي، لكانت مصر قد تحولت بلا شك وفي أفضل الأحوال إلى دكتاتورية دينية متشددة، فضلا عن انهيار الاقتصاد.
وأكد (أتلنتيكو) أن كافة الدول العربية بجانب مصر باتت اليوم تدرك خطر "الإسلام السياسي" وجماعة الإخوان.. مشيرا إلى أنه من المؤسف أن فرنسا مازالت تستقبل هذا التنظيم وتتركه ينشر أفكاره بحرية، مذكرا بأن تلك الجماعة محظورة ومصنفة إرهابية منذ 2013 في مصر وروسيا والسعودية والإمارات.
