وصف الدكتور عبدالرحيم على، عضو مجلس النواب، افتتاح الرئيس عبدالفتاح السيسى، المعرض الدولى للصناعات الدفاعية والعسكرية "إيديكس 2018"، والذى يعد الأول من نوعه فى منطقة شمال ووسط أفريقيا، بـ"الأسطوري"، موضحًا أن المشاركة الدولية والإقليمية من قِبل 373 شركة عالمية متخصصة فى الصناعات العسكرية تمثل 41 دولة إلى جانب 57 وفدا رسميا، دليل قاطع على احترام العالم كله للعسكرية المصرية.
وقال "علي"، فى بيان أصدره اليوم الاثنين، إن هذا المعرض يبعث 5 رسائل عاجلة للعالم كله، هي:
الأولى: إن مصر فى عهد الرئيس عبدالفتاح السيسى، أصبحت دولة مستقرة وآمنة ولديها قوات مسلحة قوية قادرة على حماية أمنها القومي وأمن دول الخليج، وأيضا الشريك الاستراتيجي لمصر في المنطقة، والثانية: أن مصر بقدرة أبنائها من كبار العسكريين الهندسيين قادرة على دخول عالم الصناعات العسكرية بعد انبهار وفود العالم بالصناعات العسكرية المصرية.
أما الرسالة الثالثة، فهي موجهة لجماعة الإخوان الإرهابية وجميع التنظيمات التكفيرية التى خرجت من رحم هذه الجماعة المارقة، والتأكيد على أن الدولة المصرية لن تكون مرتعًا لهم ولأعمالهم الإرهابية الخسيسة، وأن الضربات الأمنية الاستباقية الناجحة التي وجهتها أجهزة الأمن المصرية لهم قضت على ما تبقى من أحلامهم.
والرسالة الرابعة، موجهة من مصر القوية إلى الدول التى تأوى وتمول وتسلح وتأوى الإرهاب والإرهابيين لتقول لها بكل وضوح إنكم خسرتم الرهان، وإنكم ستدفعون الثمن غاليًا إن لم يكن اليوم فغدًا.
أما الرسالة الخامسة، فهي التأكيد للعالم والرأي العام المصرى، بجميع اتجاهاته وانتماءاته السياسية والحزبية، أن الرئيس عبدالفتاح السيسى كان على حق وكانت رؤيته ثاقبة عندما أعلن ضرورة تحديث الجيش المصري بأحدث الأسلحة والمعدات العسكرية العالمية، ليس فقط ليتسنى له حماية حدود الدولة المصرية وأمنها القومي، ولكن للضرب بيد من حديد على يد كل مَن تسول له نفسه المساس من قريب أو بعيد بأمن المنطقة ككل وخاصة أشقائنا في الخليج.
وقال "علي"، فى بيان أصدره اليوم الاثنين، إن هذا المعرض يبعث 5 رسائل عاجلة للعالم كله، هي:
الأولى: إن مصر فى عهد الرئيس عبدالفتاح السيسى، أصبحت دولة مستقرة وآمنة ولديها قوات مسلحة قوية قادرة على حماية أمنها القومي وأمن دول الخليج، وأيضا الشريك الاستراتيجي لمصر في المنطقة، والثانية: أن مصر بقدرة أبنائها من كبار العسكريين الهندسيين قادرة على دخول عالم الصناعات العسكرية بعد انبهار وفود العالم بالصناعات العسكرية المصرية.
أما الرسالة الثالثة، فهي موجهة لجماعة الإخوان الإرهابية وجميع التنظيمات التكفيرية التى خرجت من رحم هذه الجماعة المارقة، والتأكيد على أن الدولة المصرية لن تكون مرتعًا لهم ولأعمالهم الإرهابية الخسيسة، وأن الضربات الأمنية الاستباقية الناجحة التي وجهتها أجهزة الأمن المصرية لهم قضت على ما تبقى من أحلامهم.
والرسالة الرابعة، موجهة من مصر القوية إلى الدول التى تأوى وتمول وتسلح وتأوى الإرهاب والإرهابيين لتقول لها بكل وضوح إنكم خسرتم الرهان، وإنكم ستدفعون الثمن غاليًا إن لم يكن اليوم فغدًا.
أما الرسالة الخامسة، فهي التأكيد للعالم والرأي العام المصرى، بجميع اتجاهاته وانتماءاته السياسية والحزبية، أن الرئيس عبدالفتاح السيسى كان على حق وكانت رؤيته ثاقبة عندما أعلن ضرورة تحديث الجيش المصري بأحدث الأسلحة والمعدات العسكرية العالمية، ليس فقط ليتسنى له حماية حدود الدولة المصرية وأمنها القومي، ولكن للضرب بيد من حديد على يد كل مَن تسول له نفسه المساس من قريب أو بعيد بأمن المنطقة ككل وخاصة أشقائنا في الخليج.
