ترأس بطريرك الروم الأرثوذكس، يوحنا العاشر، قداسًا إلهيًا، بمناسبة مرور 1400 سنة على رقاد القديس يوحنا الرحيم، في كنيسة القديس إغناطيوس الأنطاكي في ليماسول- قبرص.
وشارك الحضور المطران أثناسيوس متروبوليت ليماسول، ولفيف من الأساقفة والكهنة والشمامسة والرهبان، وشارك بالتسبيح جوقة الكنارة الروحية البطريركية.
وأكد البطريرك يوحنا العاشر، خلال كلمته التي ألقاها، عمق العلاقات الطيبة والمتينة والأخوة التي تربط بين الكنيستين الأنطاكية والقبرصية.
وأضاف البطريرك بأنه لا يكفي أن يحفظ الإنسان عن ظهر قلب الكتب المقدسة، بل عليه أن يعمل ويصنع ويتصرف بموجب الكلام الإلهي ووصايا الإنجيل لأن الإيمان القويم يفترض أن ينبع من الإنسان والحياة المستقيمة، وبالتالي علينا أن نؤدي عمل الرحمة بحياتنا تجاه الآخر أيًّا كان هذا الآخر بدون تمييز".
واختتم البطريرك بالصّلاة من أجل فلسطين والقدس والعراق والأردن وسوريا ولبنان وسائر المنطقة، سائلًا الله أن يعيد كل المخطوفين، وعلى رأسهم مطرانا حلب بولس يازجي ويوحنا إبراهيم، باعثًا رسالة محبة إلى أبناء الكرسي البطريركيّ في بلاد الوطن والانتشار مؤكدًا أنهم في قلبه دائمًا.
وشارك الحضور المطران أثناسيوس متروبوليت ليماسول، ولفيف من الأساقفة والكهنة والشمامسة والرهبان، وشارك بالتسبيح جوقة الكنارة الروحية البطريركية.
وأكد البطريرك يوحنا العاشر، خلال كلمته التي ألقاها، عمق العلاقات الطيبة والمتينة والأخوة التي تربط بين الكنيستين الأنطاكية والقبرصية.
وأضاف البطريرك بأنه لا يكفي أن يحفظ الإنسان عن ظهر قلب الكتب المقدسة، بل عليه أن يعمل ويصنع ويتصرف بموجب الكلام الإلهي ووصايا الإنجيل لأن الإيمان القويم يفترض أن ينبع من الإنسان والحياة المستقيمة، وبالتالي علينا أن نؤدي عمل الرحمة بحياتنا تجاه الآخر أيًّا كان هذا الآخر بدون تمييز".
واختتم البطريرك بالصّلاة من أجل فلسطين والقدس والعراق والأردن وسوريا ولبنان وسائر المنطقة، سائلًا الله أن يعيد كل المخطوفين، وعلى رأسهم مطرانا حلب بولس يازجي ويوحنا إبراهيم، باعثًا رسالة محبة إلى أبناء الكرسي البطريركيّ في بلاد الوطن والانتشار مؤكدًا أنهم في قلبه دائمًا.
