حتي لا ننسي دور الإمارات في دعم الشعب اليمني، من خلال تقديم دعم مادي ومعنوي ومواد اغاثية ومحاولات في تنفيذ عمليات إعمار في الاراضي المخربة من جانب مليشيات أنصار الله الحوثي.
سيرت هيئة الهلال الأحمر الإماراتي العديد من الجسور الإغاثية لليمن ، منها 35 ألف طن، عبارة عن 10 بواخر إماراتية محملة بالمواد الغذائية المتنوعة، إضافة إلى جسر جوي يشمل 7 رحلات تنقل 14 ألف طرد غذائي للشعب اليمني الشقيق، كما تم تسيير 100 قافلة مساعدات من السوق اليمنية المحلية.
سيرت هيئة الهلال الأحمر الإماراتي العديد من الجسور الإغاثية لليمن ، منها 35 ألف طن، عبارة عن 10 بواخر إماراتية محملة بالمواد الغذائية المتنوعة، إضافة إلى جسر جوي يشمل 7 رحلات تنقل 14 ألف طرد غذائي للشعب اليمني الشقيق، كما تم تسيير 100 قافلة مساعدات من السوق اليمنية المحلية.
ويأتي تدفق قوافل المساعدات الإنسانية والغذائية والطبية ضمن جسر مساعدات بري وبحري وجوي لإغاثة سكان الحديدة والمناطق المحيطة بها، وإعادة الحياة للمحافظة بعد ثلاث سنوات من التجويع والحصار الحوثي، لتؤكد الإمارات التزامها بالقانون الإنساني الدولي إلى جانب التزامها الإنساني تجاه الشعب اليمني الشقيق وتماشيًا مع خطتها طويلة الأمد بمساعدة الأشقاء وتلبية احتياجاتهم.