قال الدكتور أيمن الرقب، القيادي بحركة "فتح" الفلسطينية، إن الكثيرين من الشعب الفلسطيني يتوقعون أن تشهد كلمة الرئيس محمود عباس "أبو مازن"، في الجمعية العامة للأمم المتحدة، تغييرًا عن الخطابات السابقة، نتيجة الضغوط الداخلية عليه، حول تحديد العلاقة مع الاحتلال، مثل سحب الاعتراف بإسرائيل، ووقف التنسيق الأمني، واعتبار اتفاق "أوسلو" انتهى، وبذلك يتخلى أبو مازن عن كلمة "سوف"، التي استخدمها في كلماته في منبر الجمعية العامة خلال السنوات الماضية.
وأضاف الرقب، في تصريحٍ خاص لـ"البوابة نيوز"، اليوم الاثنين، أنه في المقابل هناك حراك عربي ودولي، بألا يقدم أبو مازن على فعل ذلك نتيجة إحباطه من الحكومة الإسرائيلية، واستجابة للضغوط الداخلية.
وأكد أنه يعتقد أن أبو مازن لن يغير شيئًا في خطابه، وسيكون نسخة مكررة من خطاباته السابقة في الجمعية العامة لعدة أسباب، أولها أنه لو أوقف التنسيق الأمني، وألغى اتفاقية أوسلو، فإنه لن يستطيع العودة لرام الله، حيث سيمنعه الاحتلال، وكذلك حالة الانقسام الداخلي التي تضعف جبهته.
وأضاف الرقب، في تصريحٍ خاص لـ"البوابة نيوز"، اليوم الاثنين، أنه في المقابل هناك حراك عربي ودولي، بألا يقدم أبو مازن على فعل ذلك نتيجة إحباطه من الحكومة الإسرائيلية، واستجابة للضغوط الداخلية.
وأكد أنه يعتقد أن أبو مازن لن يغير شيئًا في خطابه، وسيكون نسخة مكررة من خطاباته السابقة في الجمعية العامة لعدة أسباب، أولها أنه لو أوقف التنسيق الأمني، وألغى اتفاقية أوسلو، فإنه لن يستطيع العودة لرام الله، حيث سيمنعه الاحتلال، وكذلك حالة الانقسام الداخلي التي تضعف جبهته.
