قال وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس، اليوم السبت، إن الغارات استهدفت القواعد العسكرية التي استخدمت في الهجمات الكيماوية في سوريا، مشيرا إلى أننا نبذل جهدنا لتفادي سقوط مدنيين خلال الضربات في سوريا.
وأضاف وزير الدفاع الأمريكي في مؤتمر صحفي في مقر البنتاجون مع رئيس هيئة الأركان الأمريكية المشتركة الجنرال دنفورد، إن استمرار العمليات مرتبط باستخدام الأسد للكيماوي مجددا.
وقال البنتاجون إن الضربات طالت عددا من المواقع المختلفة في سوريا، مضيفا: استهدفنا مصنعاً لسلاح السارين في حمص، مؤكدا: "ليس لدينا علم بأي رد من دفاعات النظام الجوية".
وأوضح: "ضربنا مركزا علميا لأبحاث السلاح الكيماوي في دمشق"، مضيفا: "دمرنا كافة الأهداف التي تم تحديدها والهجمات انتهت".
وشدد البنتاجون على أنه لم يكن هناك أي تنسيق مع روسيا بشأن الضربات في سوريا، مضيفا أنه تم التنسيق مع الروس فقط لتفادي التصادم في الأجواء السورية.
وقال ماتيس، خلال المؤتمر الصحفي: "انتقينا الأهداف بكل حذر وهي مرتبطة ببرنامج الأسد الكيماوي، مضيفا: استهدفنا فقط المنشآت الخاصة بسلاح الأسد الكيماوي".
وقال البنتاجون: استخدمنا ضعف عدد الأسلحة مقارنة بضربات العام الماضي.
وقال البنتاجون إن الضربات طالت عددا من المواقع المختلفة في سوريا، مضيفا: استهدفنا مصنعاً لسلاح السارين في حمص، مؤكدا: "ليس لدينا علم بأي رد من دفاعات النظام الجوية".
وأوضح: "ضربنا مركزا علميا لأبحاث السلاح الكيماوي في دمشق"، مضيفا: "دمرنا كافة الأهداف التي تم تحديدها والهجمات انتهت".
وشدد البنتاجون على أنه لم يكن هناك أي تنسيق مع روسيا بشأن الضربات في سوريا، مضيفا أنه تم التنسيق مع الروس فقط لتفادي التصادم في الأجواء السورية.
وقال ماتيس، خلال المؤتمر الصحفي: "انتقينا الأهداف بكل حذر وهي مرتبطة ببرنامج الأسد الكيماوي، مضيفا: استهدفنا فقط المنشآت الخاصة بسلاح الأسد الكيماوي".
وقال البنتاجون: استخدمنا ضعف عدد الأسلحة مقارنة بضربات العام الماضي.
