لقيت سيدة في العقد الثالث من العمر، مصرعها، اليوم الأربعاء، إثر سقوطها من أعلى سطح العقار الذي تسكن فيه، بمدينة العاشر من رمضان.
تلقى اللواء رضا طبلية، مساعد وزير الداخلية لأمن الشرقية، إخطارًا من مأمور قسم شرطة ثان العاشر من رمضان، يفيد باستقبال مستشفى التأمين الصحي، للمدعوة "أسماء ج. م"، 29 عامًا، ربة منزل، ومقيمة بشقة 2 عماره 5 الحي 14 / دائرة القسم (جثة هامدة)، ادعاء سقوط من علو.
وبسؤال زوجها "على ح. م"، 30 عامًا، عامل بشركة النساجون الشرقيون، ومقيم بذات العنوان، قرر أنه أثناء نومه، فوجئ بسقوط زوجته من أعلى سطح العقار، نتيجة اختلال توازنها، ما أدى إلى حدوث إصابتها التى أودت بحياتها، ولم يتهم أحدًا بالتسبب في وفاتها.
وبسؤال والدها "جمال م. ج" 53 عامًا بالمعاش ومقيم بقرية بيرم / ديرمواس بمحافظة المنيا أيد ما جاء بأقوال زوجها، وقرر أنه حضر عقب علمه بوفاة نجلته وأنه لا يتهم أحد بالتسبب في وفاتها.
وبمناقشة نجلتها (س)، 5 سنوات، أفادت أن والدتها كانت بصحبتها، وتركتها وخرجت من باب الشقة، وورد تقرير مفتش الصحة يفيد بأن الوفاة نتيجة نزيف داخلي بالمخ وكسور متعددة بالجسم وتم التحفظ على الجثة فى ثلاجة الموتى بمشرحة المستشفى، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم وتولت النيابة العامة التحقيقات.
تلقى اللواء رضا طبلية، مساعد وزير الداخلية لأمن الشرقية، إخطارًا من مأمور قسم شرطة ثان العاشر من رمضان، يفيد باستقبال مستشفى التأمين الصحي، للمدعوة "أسماء ج. م"، 29 عامًا، ربة منزل، ومقيمة بشقة 2 عماره 5 الحي 14 / دائرة القسم (جثة هامدة)، ادعاء سقوط من علو.
وبسؤال زوجها "على ح. م"، 30 عامًا، عامل بشركة النساجون الشرقيون، ومقيم بذات العنوان، قرر أنه أثناء نومه، فوجئ بسقوط زوجته من أعلى سطح العقار، نتيجة اختلال توازنها، ما أدى إلى حدوث إصابتها التى أودت بحياتها، ولم يتهم أحدًا بالتسبب في وفاتها.
وبسؤال والدها "جمال م. ج" 53 عامًا بالمعاش ومقيم بقرية بيرم / ديرمواس بمحافظة المنيا أيد ما جاء بأقوال زوجها، وقرر أنه حضر عقب علمه بوفاة نجلته وأنه لا يتهم أحد بالتسبب في وفاتها.
وبمناقشة نجلتها (س)، 5 سنوات، أفادت أن والدتها كانت بصحبتها، وتركتها وخرجت من باب الشقة، وورد تقرير مفتش الصحة يفيد بأن الوفاة نتيجة نزيف داخلي بالمخ وكسور متعددة بالجسم وتم التحفظ على الجثة فى ثلاجة الموتى بمشرحة المستشفى، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم وتولت النيابة العامة التحقيقات.
