يعقد الاتحاد الدولي للاتصالات القمة العالمية الأولى للذكاء الاصطناعي من أجل تحقيق الصالح العام خلال الفترة من 7 إلى 9 يونيو، بمقر الاتحاد في جنيف، سويسرا، ويتولى تنظيم القمة الاتحاد ومؤسسة XPRIZE بالشراكة مع وكالات من الأمم المتحدة، منها منظمة العمل الدولية، ومفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، واليونسكو واليونيسيف ومعهد الأمم المتحدة الأقاليمي لبحوث الجريمة والعدالة، ومنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية، ومعهد الأمم المتحدة للتدريب والبحث، ومبادرة الأمم المتحدة، ومنظمة الصحة العالمية، والمنظمة العالمية للملكية الفكرية.
ويهدف الحدث إلى توفير منبر لحوار دولي لأصحاب المصلحة المتعددين بشأن استخدام الذكاء الاصطناعي في تحسين المعيشة على الصعيد العالمي، إلى جانب تشجيع وعرض تطوير حلول الذكاء الاصطناعي التي تواجه تحديات عالمية محددة تتعلق بالفقر والجوع والصحة والمساواة بين الجنسين وغيره. ويُعد الحدث حوارًا عالميًا لأصحاب المصلحة المتعددين، بشأن دور الذكاء الاصطناعي في المجتمع واستخدامه في مواجهة التحديات الكبرى التي تواجهها البشرية، وسيجمع هذا الحدث واضعي السياسات وقادة الصناعة، والمؤسسات المالية، والهيئات الأكاديمية والمجتمع المدني من البلدان المتقدمة والنامية، فضلًا عن منظمات دولية أخرى لمناقشة، على وجه خاص، كيفية تسخير استخدام الذكاء الاصطناعي في المساعدة على تنفيذ أهداف التنمية المستدامة في منبر محايد وشامل للجميع.
جدير بالذكر أن الاتحاد الدولي للاتصالات من أهم وكالات الأمم المتحدة المتخصصة في تقنيات المعلومات والاتصالات، ومقره الرئيسي في مدينة جنيف السويسرية، وتتألف عضويته من 191 دولة وأكثر من 700 عضو وشريك من قطاعات مختلفة.
ويتركز دور الاتحاد في تهيئة الأجواء لتحقيق النمو والتنمية المستدامة في تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات على مستوى العالم، كما يتولى تنظيم أحداث عالمية في مجال الاتصالات مثل القمة العالمية لمجتمع المعلومات ومنتدى إفريقيا للاتصالات "تيليكوم إفريقيا".
ويهدف الحدث إلى توفير منبر لحوار دولي لأصحاب المصلحة المتعددين بشأن استخدام الذكاء الاصطناعي في تحسين المعيشة على الصعيد العالمي، إلى جانب تشجيع وعرض تطوير حلول الذكاء الاصطناعي التي تواجه تحديات عالمية محددة تتعلق بالفقر والجوع والصحة والمساواة بين الجنسين وغيره. ويُعد الحدث حوارًا عالميًا لأصحاب المصلحة المتعددين، بشأن دور الذكاء الاصطناعي في المجتمع واستخدامه في مواجهة التحديات الكبرى التي تواجهها البشرية، وسيجمع هذا الحدث واضعي السياسات وقادة الصناعة، والمؤسسات المالية، والهيئات الأكاديمية والمجتمع المدني من البلدان المتقدمة والنامية، فضلًا عن منظمات دولية أخرى لمناقشة، على وجه خاص، كيفية تسخير استخدام الذكاء الاصطناعي في المساعدة على تنفيذ أهداف التنمية المستدامة في منبر محايد وشامل للجميع.
جدير بالذكر أن الاتحاد الدولي للاتصالات من أهم وكالات الأمم المتحدة المتخصصة في تقنيات المعلومات والاتصالات، ومقره الرئيسي في مدينة جنيف السويسرية، وتتألف عضويته من 191 دولة وأكثر من 700 عضو وشريك من قطاعات مختلفة.
ويتركز دور الاتحاد في تهيئة الأجواء لتحقيق النمو والتنمية المستدامة في تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات على مستوى العالم، كما يتولى تنظيم أحداث عالمية في مجال الاتصالات مثل القمة العالمية لمجتمع المعلومات ومنتدى إفريقيا للاتصالات "تيليكوم إفريقيا".
