أكدت ياسمين عبدالرحمن عبدالحميد تعلب من مدرسة الشهداء الثانوية بالمنوفية، والحاصلة على المركز الأول مكرر في امتحانات الثانوية العامة لهذ العام، أن والدها هو المحرك الأساسى لها وله الفضل الأكبر بعد الله سبحانه وتعالى في تفوقها؛ وأنها كانت تنوى دخول كلية الطب ولكن الوضع تغير بعد تلقى عرض بالحصول على منحة ودخول أحد الجامعات الأجنبية.
وتابعت ياسمين، أن والدها كان متوقعا حصولها على مركز متقدم في نتيجة الامتحانات، ولكنها لم تكن تتوقع وكانت تتوقع حصول أبناء أصحاب النفوذ والمناصب على المراكز الأولى خاصة بعد التسريبات لأن الامتحانات ترسل اليهم قبل موعدها بمدة كافية لمراجعتها وحفظها.
وتقدمت ياسمين بالشكر إلى وزير التعليم على مرور الامتحانات بسلام هذا العام وسط ضغوطات كبيرة، مؤكدة أن صفحة شاومنج روجت الكثير من الأكاذيب التي ظهر كذبها بعد إعلان النتيجة والتي أظهرت أن لكل مجتهد نصيب.
وشكرت الأولى على الثانوية العامة، والدتها التي أكدت أنها وفرت لها كل سبل التفوق والهدوء ولم تشعرها بأى ضغوط نفسية طوال السنة، مشيرة إلى أنها كانت تشعر بالمسئولية كونها الإبنة الكبرى وقضوة لإخوانها (ولاء في الصف الثانى الثانوى-سمر في الصف الأول الإعدادى-محمد في الصف الخامس الإبتدائى)، كما وجت الشكر لمعلم اللغة العربية إبراهيم الشاذلى الذي دعمها كثيرًا وكان دائم التشجيع لها.
وأوضح والد ياسمين، أن نجلته متفوقة طوال مراحل التعليم، حيث إنها الأولى دائما حتى أنها كانت قد ظلمت في نتيجة الإعدادية إلا أنه تقدم بتظلم لتحصل على حقها وأخذت درجتها المستحقة، مشيرًا إلى ثقته الكبيرة بنجلته وتفوقها لدرجة أنه قبل بدء الامتحانات رأى حلم أنها الأولى على الثانوية لهذا العام.
وأضاف أن تأثير تسريب الامتحانات هذا العام كان ضعيف جدًا على نجلته، حيث أنه يمنع دخول الإنترنت المنزل وابنته ليس لديها صفحة على الفيس بوك ولا تستعمل تطبيق الواتس أب، مؤكدًا أن التسريبات ليست جديدة وتكررت طوال السنوات الماضية.
وتابعت ياسمين، أن والدها كان متوقعا حصولها على مركز متقدم في نتيجة الامتحانات، ولكنها لم تكن تتوقع وكانت تتوقع حصول أبناء أصحاب النفوذ والمناصب على المراكز الأولى خاصة بعد التسريبات لأن الامتحانات ترسل اليهم قبل موعدها بمدة كافية لمراجعتها وحفظها.
وتقدمت ياسمين بالشكر إلى وزير التعليم على مرور الامتحانات بسلام هذا العام وسط ضغوطات كبيرة، مؤكدة أن صفحة شاومنج روجت الكثير من الأكاذيب التي ظهر كذبها بعد إعلان النتيجة والتي أظهرت أن لكل مجتهد نصيب.
وشكرت الأولى على الثانوية العامة، والدتها التي أكدت أنها وفرت لها كل سبل التفوق والهدوء ولم تشعرها بأى ضغوط نفسية طوال السنة، مشيرة إلى أنها كانت تشعر بالمسئولية كونها الإبنة الكبرى وقضوة لإخوانها (ولاء في الصف الثانى الثانوى-سمر في الصف الأول الإعدادى-محمد في الصف الخامس الإبتدائى)، كما وجت الشكر لمعلم اللغة العربية إبراهيم الشاذلى الذي دعمها كثيرًا وكان دائم التشجيع لها.
وأوضح والد ياسمين، أن نجلته متفوقة طوال مراحل التعليم، حيث إنها الأولى دائما حتى أنها كانت قد ظلمت في نتيجة الإعدادية إلا أنه تقدم بتظلم لتحصل على حقها وأخذت درجتها المستحقة، مشيرًا إلى ثقته الكبيرة بنجلته وتفوقها لدرجة أنه قبل بدء الامتحانات رأى حلم أنها الأولى على الثانوية لهذا العام.
وأضاف أن تأثير تسريب الامتحانات هذا العام كان ضعيف جدًا على نجلته، حيث أنه يمنع دخول الإنترنت المنزل وابنته ليس لديها صفحة على الفيس بوك ولا تستعمل تطبيق الواتس أب، مؤكدًا أن التسريبات ليست جديدة وتكررت طوال السنوات الماضية.
