تسببت استقالة الدكتور محمد كمال القيادى الإخوانى ومسئول اللجان النوعية بالجماعة، والذى كان يقود جبهة الإطاحة بالدكتور محمود عزت نائب المرشد من التنظيم فى الجدل والانقسام داخل المكاتب الإدارية للجماعة وسط مخاوف من زيادة الصراع خلال الفترة القادمة.
وكشفت مصادر داخل الجماعة عن أن المكاتب الإدارية داخل التنظيم منقسمة على نفسها، فالمكاتب الإدارية بمحافظات «الدقهلية والشرقية والبحيرة ودمياط والغربية والجيزة وكفر الشيخ» تؤمن بضرورة وجود محمود عزت داخل الجماعة، كما أصدرت المكاتب الإدارية بكل من أسوان وقنا وسوهاج وأسيوط بيانًا أكدت فيه أن مجلس شورى المكاتب الإدارية يعلن الالتزام بقرارات مجلس الشورى العام المنعقد فى مارس ٢٠١٦.
وأكدت المصادر أن مكاتب بورسعيد والإسماعيلية والسويس وشرق القاهرة وجنوب ووسط القاهرة وقنا والمنوفية حتى الآن لم تبد موقفها من الأزمة وهناك تشتت إزاء دعم جبهة محمود عزت أو محمد كمال.
وكشفت مصادر داخل الجماعة عن أن المكاتب الإدارية داخل التنظيم منقسمة على نفسها، فالمكاتب الإدارية بمحافظات «الدقهلية والشرقية والبحيرة ودمياط والغربية والجيزة وكفر الشيخ» تؤمن بضرورة وجود محمود عزت داخل الجماعة، كما أصدرت المكاتب الإدارية بكل من أسوان وقنا وسوهاج وأسيوط بيانًا أكدت فيه أن مجلس شورى المكاتب الإدارية يعلن الالتزام بقرارات مجلس الشورى العام المنعقد فى مارس ٢٠١٦.
وأكدت المصادر أن مكاتب بورسعيد والإسماعيلية والسويس وشرق القاهرة وجنوب ووسط القاهرة وقنا والمنوفية حتى الآن لم تبد موقفها من الأزمة وهناك تشتت إزاء دعم جبهة محمود عزت أو محمد كمال.