أعلنت دار جولين الأمريكية للمزادات عن طرح جداريتين لفنان رسومات الشوارع البريطاني بانكسي، واللذان كان قد رسمهما على جدران في ديترويت وبيت لحم للبيع في مزاد علني في نهاية شهر سبتمبر المُقبل، وهما "وثائق حمار" و"أتذكر عندما كان كل هذا مكسوا بالاشجار".
وذكرت دار المزادات في تقرير أوردته هيئة الإذاعة البريطانية أن سعر "وثائق حمار"والتي تُمثل حمارًا يفتشه جندي إسرائيلي، كان قد رسمها بانكسي على الجدار العازل الذي شيدته إسرائيل على طول حدودها مع الضفة الغربية عام 2007، و"اتذكر عندما كان كل هذا مكسوا بالاشجار" فرسمها بانكسي على جدار في مصنع مهجور في مدينة ديترويت الأمريكية عام 2010، قد يصل سعرهما إلى مليون دولار؛ وأن ملكية جدارية ديترويت تعود إلى معرض فني صغير غير ربحي، قرر بيعها لجمع الأموال اللازمة لإدارة برامج فنية محلية.
ولم تكشف دار جولين التي ستشرف على عملية البيع، هوية الجهة التي أزالت "وثائق حمار" من مكانه، ولا مكانه الأصلي، وكذلك لم تكشف عن هوية الجهة التي ستستفيد من عملية البيع، لكنها قالت أن الجدارية هي أكبر وأهم أعمال بانكسي التي نفذها عند زيارته للأراضي المحتلة؛ مؤكدة أن العمل سيعرض في مكان لن يعلن عنه في لندن قبل بيعه في المزاد في مدينة لوس أنجلوس في الثلاثين من سبتمبر المُقبل.
وذكرت دار المزادات في تقرير أوردته هيئة الإذاعة البريطانية أن سعر "وثائق حمار"والتي تُمثل حمارًا يفتشه جندي إسرائيلي، كان قد رسمها بانكسي على الجدار العازل الذي شيدته إسرائيل على طول حدودها مع الضفة الغربية عام 2007، و"اتذكر عندما كان كل هذا مكسوا بالاشجار" فرسمها بانكسي على جدار في مصنع مهجور في مدينة ديترويت الأمريكية عام 2010، قد يصل سعرهما إلى مليون دولار؛ وأن ملكية جدارية ديترويت تعود إلى معرض فني صغير غير ربحي، قرر بيعها لجمع الأموال اللازمة لإدارة برامج فنية محلية.
ولم تكشف دار جولين التي ستشرف على عملية البيع، هوية الجهة التي أزالت "وثائق حمار" من مكانه، ولا مكانه الأصلي، وكذلك لم تكشف عن هوية الجهة التي ستستفيد من عملية البيع، لكنها قالت أن الجدارية هي أكبر وأهم أعمال بانكسي التي نفذها عند زيارته للأراضي المحتلة؛ مؤكدة أن العمل سيعرض في مكان لن يعلن عنه في لندن قبل بيعه في المزاد في مدينة لوس أنجلوس في الثلاثين من سبتمبر المُقبل.