تنطلق عقب صلاة العصر، اليوم السبت، مواكب الطرق الصوفية من مسجد الشيخ صالح الجعفري، بمنطقة الدراسة بالقاهرة، إلى ضريح الإمام الحسين بن على، رضى الله عنهما، وحفيد النبي صلى الله عليه وسلم، احتفالًا بمولده الشريف.
ووجّه الدكتور عبد الهادي القصبي، شيخ مشايخ الصوفية، الدعوة إلى أتباع ومريدي الطرق الصوفية، وجميع المسلمين، للمشاركة في الاحتفالات التي تقيمها المشيخة العامة للطرق الصوفية، إحياءً لذكرى النبي الأكرم عليه الصلاة والسلام.
وتبدأ طقوس الاحتفالات الصوفية بالمولد النبوي في مسجد الشيخ صالح الجعفري في الدراسة، ثم يبدأ الموكب الصوفي الكبير، الذي يتقدمه مشايخ الصوفية، في المسير في شارع الأزهر، متوجهًا إلى ضريح الإمام الحسين، حيث يرفع أتباع ومريدو الصوفية الأعلام الخضراء والأعلام الخاصة بكل طريقة صوفية، في حين يردد أتباع ومريدو الصوفية المدائح والأناشيد النبوية على أنغام ودقات الطبول.
ويصطف الصوفيون وشيوخهم في صفوف متراصة، ويتمايلون بالذكر وترديد المديح في رسول الله عليه الصلاة والسلام، أما الدكتور عبد الهادى القصبى فسيكون في استقبال آلاف الصوفيين الزاحفين من مسجد الشيخ صالح الجعفرى أمام ضريح الإمام الحسين.
ويبدأ بعد صلاة العشاء، الاحتفال داخل المسجد، بحضور محافظ القاهرة نائبًا وممثلًا لرئيس الجمهورية، ووزير الأوقاف، وشيخ مشايخ الصوفية، ونقيب الأشراف، حيث تتم تلاوة القرآن الكريم، ثم خطبة يلقيها ممثل وزير الأوقاف، ثم يردد الحاضرون المدائح والأناشيد في مدح الرسول عليه الصلاة والسلام.
أما في ميدان الحسين المواجه لضريحه الشريف، فسيسهر الآلاف حتى الفجر، في السرادقات في حلقات الذكر وأصوات المداحين وتناول الحلوى إحياءً لهذه الذكرى العطرة.
ووجّه الدكتور عبد الهادي القصبي، شيخ مشايخ الصوفية، الدعوة إلى أتباع ومريدي الطرق الصوفية، وجميع المسلمين، للمشاركة في الاحتفالات التي تقيمها المشيخة العامة للطرق الصوفية، إحياءً لذكرى النبي الأكرم عليه الصلاة والسلام.
وتبدأ طقوس الاحتفالات الصوفية بالمولد النبوي في مسجد الشيخ صالح الجعفري في الدراسة، ثم يبدأ الموكب الصوفي الكبير، الذي يتقدمه مشايخ الصوفية، في المسير في شارع الأزهر، متوجهًا إلى ضريح الإمام الحسين، حيث يرفع أتباع ومريدو الصوفية الأعلام الخضراء والأعلام الخاصة بكل طريقة صوفية، في حين يردد أتباع ومريدو الصوفية المدائح والأناشيد النبوية على أنغام ودقات الطبول.
ويصطف الصوفيون وشيوخهم في صفوف متراصة، ويتمايلون بالذكر وترديد المديح في رسول الله عليه الصلاة والسلام، أما الدكتور عبد الهادى القصبى فسيكون في استقبال آلاف الصوفيين الزاحفين من مسجد الشيخ صالح الجعفرى أمام ضريح الإمام الحسين.
ويبدأ بعد صلاة العشاء، الاحتفال داخل المسجد، بحضور محافظ القاهرة نائبًا وممثلًا لرئيس الجمهورية، ووزير الأوقاف، وشيخ مشايخ الصوفية، ونقيب الأشراف، حيث تتم تلاوة القرآن الكريم، ثم خطبة يلقيها ممثل وزير الأوقاف، ثم يردد الحاضرون المدائح والأناشيد في مدح الرسول عليه الصلاة والسلام.
أما في ميدان الحسين المواجه لضريحه الشريف، فسيسهر الآلاف حتى الفجر، في السرادقات في حلقات الذكر وأصوات المداحين وتناول الحلوى إحياءً لهذه الذكرى العطرة.
