وقع هشام زعزوع، وزير السياحة، ونظيره الزيمبابوي "زيمبي والتر"، مذكرة تفاهم للتعاون السياحي بين البلدين، في إطار توثيق علاقات التعاون بين البلدين.
وقال زعزوع في تصريحات صحفية، أن المذكرة تهدف إلى تبادل المعلومات، والخبرات في مجال الترويج السياحي، وتنشيط السياحة، وتنمية السياحة بين البلدين من خلال تبادل المعلومات، والمواد الدعائية، والنشرات، والإحصائيات السياحية، وتبادل زيارات الصحفيين، والمسئولين السياحيين وممثلي وسائل الإعلام، للتعرف على المقومات السياحية في كلا البلدين، وتشجيع الطرفان على تنظيم البرامج السياحية بأسعار تنشيطية لمنفعة منظمي الرحلات، ووكلاء السفر في كلا البلدين، تبادل الاشتراك في الأسواق السياحية، والمعارض والمناسبات التي تقام في كلا البلدين.
وفي مجال التدريب وتبادل القوى العاملة، أشارت مذكرة التفاهم إلى تبادل المعلومات، والخبراء في مجالات السياحة والتدريب الفندقي، وكذلك البرامج التدريبية والمناهج التعليمية المطبقه في المؤسسات السياحية في كلا البلدين.
وتناولت المذكرة فرص وضمانات الاستثمار السياحي، وتبادل المعلومات والخبراء في مجال الاستثمار والتخطيط السياحي في المناطق السياحية الجديدة في كلا البلدين.
كما أشارت المذكرة إلى أوجه التعاون في مجال التشريعات السياحية، وتبادل الطرفان القوانين واللوائح التي تنظم العمل السياحي المطبقة في كلا البلدين متضمنة ما يخص الفنادق، والقرى السياحية،المنظمات والمؤسسات المحترفة، ونظام التحكم في الجودة في مجال السياحة، والضيافة، وتم الاتفاق على تشكيل لجنة مشتركة سياحية من الطرفين تضم في عضويتها 4 على الأقل من الوظائف الإدارية العليا في القطاع السياحي من كلال البلدين وذلك لوضع خطة عمل لمدة خمس سنوات ويتم إعلانها سنويًا.
وفي سياق متصل، عقد الوزيران جلسة مباحثات موسعة بحضور سفير مصر في زيمبابوي باسم خليل، وسفير زيمبابوي بالقاهرة مابانجا كريس، وتطرقت إلى إطلاق مبادرة للترويج السياحي المشترك بين الدولتين على أن يكون القاسم المشترك في ذلك "السياحة في أفريقيا"، وإقامة أسبوع سياحي مصري بدولة زيمبابوي.
وصرح الوزير بأنه تم بحث ملف الطيران بين البلدين، وإمكانية تسيير خط مباشر بين القاهرة وهراري وسبل تيسير سياحة الترانزيت وإعداد برامج سياحية دينية مشتركة بين مصر وزيمبابوي مثل القاهرة، سانت كاترين،طابا، وبرامج العائلة المقدسة.
ومن جانبه أعرب وزير السياحة الزيمبابوي عن سعادته بتوطيد أواصر العلاقات بين مصر وزيمبابوي، مشيرًا إلى عمق العلاقات مع مصر في أوجه تعاون عديدة، مشيرًا إلى أهمية إعداد برنامج سياحي مشترك بين مصر وزيمبابوي والترويج له من خلال المعارض السياحية الدولية التي تقام في أوربا وآسيا على أن يتم تبادل الترويج في الاجنحة السياحية التي تشارك بها مصر ودولة زيمبابويي في هذه المعارض.
يذكر أن الوفد الزيمبابوي قد استهل زيارته التي تمتد في الفترة من 21-27 من ديسمبر الجاري بجولة حرة في منطقة خان الخليلي الاثرية، وزيارة منطقة الأهرامات وسقارة ومنف، كما يتضمن برنامج الزيارة شرم الشيخ.
وقال زعزوع في تصريحات صحفية، أن المذكرة تهدف إلى تبادل المعلومات، والخبرات في مجال الترويج السياحي، وتنشيط السياحة، وتنمية السياحة بين البلدين من خلال تبادل المعلومات، والمواد الدعائية، والنشرات، والإحصائيات السياحية، وتبادل زيارات الصحفيين، والمسئولين السياحيين وممثلي وسائل الإعلام، للتعرف على المقومات السياحية في كلا البلدين، وتشجيع الطرفان على تنظيم البرامج السياحية بأسعار تنشيطية لمنفعة منظمي الرحلات، ووكلاء السفر في كلا البلدين، تبادل الاشتراك في الأسواق السياحية، والمعارض والمناسبات التي تقام في كلا البلدين.
وفي مجال التدريب وتبادل القوى العاملة، أشارت مذكرة التفاهم إلى تبادل المعلومات، والخبراء في مجالات السياحة والتدريب الفندقي، وكذلك البرامج التدريبية والمناهج التعليمية المطبقه في المؤسسات السياحية في كلا البلدين.
وتناولت المذكرة فرص وضمانات الاستثمار السياحي، وتبادل المعلومات والخبراء في مجال الاستثمار والتخطيط السياحي في المناطق السياحية الجديدة في كلا البلدين.
كما أشارت المذكرة إلى أوجه التعاون في مجال التشريعات السياحية، وتبادل الطرفان القوانين واللوائح التي تنظم العمل السياحي المطبقة في كلا البلدين متضمنة ما يخص الفنادق، والقرى السياحية،المنظمات والمؤسسات المحترفة، ونظام التحكم في الجودة في مجال السياحة، والضيافة، وتم الاتفاق على تشكيل لجنة مشتركة سياحية من الطرفين تضم في عضويتها 4 على الأقل من الوظائف الإدارية العليا في القطاع السياحي من كلال البلدين وذلك لوضع خطة عمل لمدة خمس سنوات ويتم إعلانها سنويًا.
وفي سياق متصل، عقد الوزيران جلسة مباحثات موسعة بحضور سفير مصر في زيمبابوي باسم خليل، وسفير زيمبابوي بالقاهرة مابانجا كريس، وتطرقت إلى إطلاق مبادرة للترويج السياحي المشترك بين الدولتين على أن يكون القاسم المشترك في ذلك "السياحة في أفريقيا"، وإقامة أسبوع سياحي مصري بدولة زيمبابوي.
وصرح الوزير بأنه تم بحث ملف الطيران بين البلدين، وإمكانية تسيير خط مباشر بين القاهرة وهراري وسبل تيسير سياحة الترانزيت وإعداد برامج سياحية دينية مشتركة بين مصر وزيمبابوي مثل القاهرة، سانت كاترين،طابا، وبرامج العائلة المقدسة.
ومن جانبه أعرب وزير السياحة الزيمبابوي عن سعادته بتوطيد أواصر العلاقات بين مصر وزيمبابوي، مشيرًا إلى عمق العلاقات مع مصر في أوجه تعاون عديدة، مشيرًا إلى أهمية إعداد برنامج سياحي مشترك بين مصر وزيمبابوي والترويج له من خلال المعارض السياحية الدولية التي تقام في أوربا وآسيا على أن يتم تبادل الترويج في الاجنحة السياحية التي تشارك بها مصر ودولة زيمبابويي في هذه المعارض.
يذكر أن الوفد الزيمبابوي قد استهل زيارته التي تمتد في الفترة من 21-27 من ديسمبر الجاري بجولة حرة في منطقة خان الخليلي الاثرية، وزيارة منطقة الأهرامات وسقارة ومنف، كما يتضمن برنامج الزيارة شرم الشيخ.
