أصبح العلاج بالخلايا الجذعية بالفعل مسألة مثيرة للجدل بما فيه الكفاية، حيث يقول خبير صحة العمود الفقري الدكتور ريتشارد اوبديان، بيتن مانينغ مناقشة مع نظيره حول فعالية العلاج بالخلايا الجذعية، بعد عامين من بدئه عمليات علاج بالخلايا الجذعية المثيرة للجدل، هناك اسئلة وجهت لمانينغ ، كان اهم الاسئلة التي وجهت لمانينغ هل العلاج بالخلايا الجذعية هي طريقة قابلة للتطبيق لاسترداد أي جزء أصيب في أي شخص؟.
وفقًا لمانينغ فإن استخدام ما يعرف باسم "الخلايا الجذعية المحفزة" والتي يمكن إعادة برمجتها لتصبح أي نوع من الخلايا الأخرى في الجسم.
الفكرة وراء الخلايا الجذعية للبالغين أنها قادرة على النمو في الخلايا الأخرى لأجهزة أو أنسجة معينة، وهذا يجعلها مختلفة عن الخلايا الجذعية الجنينية التي يفكر معظم الناس أنها تأتي من الأجنة المجهضة أو البويضات المخصبة.
مع ذلك، فالخلايا الجذعية البالغة، والتي ليس لها علاقة بالأجنة، لا تزال لا تخلو من الجدل، وفقًا للجمعية الدولية لأبحاث الخلايا الجذعية، هذا الجدل بسبب سوء الفهم حول الخلايا الجذعية، بما في ذلك ما يمكن أن تعالجه وما لا يمكنها علاجه، وكيف يتم التأكد من هذه المعلومات.
"في الوقت الراهن، هناك عدد قليل جدا يقبل على نطاق واسع العلاج بالخلايا الجذعية، "وفقًا لتقارير الجمعية الدولية لبحوث الخلايا الجذعية ISSCR"، مجموعة من الأمراض ثبت أن العلاج بالخلايا الجذعية يمكن أن يكون مفيدًا في التجارب السريرية التي أجريت بمسئولية لا يزال محدودًا للغاية.
بين هذه الأمراض التي يمكن أن يكون العلاج فعالًا هي أمراض الدم، حيث إن زرع الخلايا لعلاج حالات الجهاز المناعي والخلايا الجذعية الأنسجة التي تعتمد على ترقيع العظام، والجلد، وأمراض القرنية.. لكن أمراضًا مثل تجديد الأعصاب لن تكون الخلايا الجذعية فعالة في علاجها.
وفقًا لمانينغ فإن استخدام ما يعرف باسم "الخلايا الجذعية المحفزة" والتي يمكن إعادة برمجتها لتصبح أي نوع من الخلايا الأخرى في الجسم.
الفكرة وراء الخلايا الجذعية للبالغين أنها قادرة على النمو في الخلايا الأخرى لأجهزة أو أنسجة معينة، وهذا يجعلها مختلفة عن الخلايا الجذعية الجنينية التي يفكر معظم الناس أنها تأتي من الأجنة المجهضة أو البويضات المخصبة.
مع ذلك، فالخلايا الجذعية البالغة، والتي ليس لها علاقة بالأجنة، لا تزال لا تخلو من الجدل، وفقًا للجمعية الدولية لأبحاث الخلايا الجذعية، هذا الجدل بسبب سوء الفهم حول الخلايا الجذعية، بما في ذلك ما يمكن أن تعالجه وما لا يمكنها علاجه، وكيف يتم التأكد من هذه المعلومات.
"في الوقت الراهن، هناك عدد قليل جدا يقبل على نطاق واسع العلاج بالخلايا الجذعية، "وفقًا لتقارير الجمعية الدولية لبحوث الخلايا الجذعية ISSCR"، مجموعة من الأمراض ثبت أن العلاج بالخلايا الجذعية يمكن أن يكون مفيدًا في التجارب السريرية التي أجريت بمسئولية لا يزال محدودًا للغاية.
بين هذه الأمراض التي يمكن أن يكون العلاج فعالًا هي أمراض الدم، حيث إن زرع الخلايا لعلاج حالات الجهاز المناعي والخلايا الجذعية الأنسجة التي تعتمد على ترقيع العظام، والجلد، وأمراض القرنية.. لكن أمراضًا مثل تجديد الأعصاب لن تكون الخلايا الجذعية فعالة في علاجها.
