الإثنين 29 أبريل 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي

قراءة في الصحف

أهم ما تناولته الصحف السعودية الصادرة اليوم الثلاثاء 22 يوليو

البوابة نيوز
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم بالعناوين الرئيسية التالية:
- خادم الحرمين يبحث مع ملك المغرب تطورات أوضاع الأراضي الفلسطينية المحتلة.
- ولي العهد يبحث ورئيس وزراء باكستان التطورات الإقليمية والدولية.
- ولي العهد يتقدم مستقبلي ملك المغرب لدى وصوله إلى جدة.
- مجلس الوزراء يوافق على نظام المجالس البلدية.. واستمرار المجالس الحالية.
- المجلس برئاسة ولي العهد يدعو المجتمع الدولي لحماية الشعب الفلسطيني.
- مجلس الوزراء يحذر من الوضع المأساوي في قطاع غزة والأراضي المحتلة جراء تصاعد العدوان الوحشي الإسرائيلي.
- الأمير محمد بن نايف يستقبل وزير الداخلية الأردني.
- الأمير تركي بن عبدالله يستقبل سماحة مفتي عام المملكة.
- أمير الرياض يجتمع بالمختصين في الحملة الوطنية الشاملة لتعزيز القيم الوطنية.
- الأمير فيصل بن سلمان يضع حجر الأساس لمشروع شركة دار الهجرة للتنمية والاستثمار العقاري.
- أمير الشرقية يوجه باستمرار العمل في العيد.
- الأمير محمد بن ناصر يعتمد برامج عيد الفطر في منطقة جازان.
- أمير عسير يرعى حفل الأهالي ثاني أيام العيد.
- الأمير بندر بن سلمان: الحوار مبدأ شرعي وإسلامي يجب على العالم والداعي أن يأخذا به في دعوتهما.
- المملكة تسدد حصتها في ميزانية السلطة الفلسطينية بـ 60 مليون دولار.
- المملكة تشارك العالم في مكافحة الالتهاب الكبدي.
- رفع جهوزية التشغيل والصيانة في المسجد الحرام.. تأمين احتياطات الكهرباء والتكييف مع كثافة الزوار والمعتمرين قي العشر الأواخر.
- ورشتا عمل لمشروعي النقل بمكة المكرمة والروضة الشريفة بالمسجد النبوي.
- الكشافة يتسابقون لخدمة زوار المسجد النبوي.
- اعتماد إحداث برامج لذوي فرط الحركة وتشتت الانتباه بدءًا من العام الدراسي القادم في خمس مناطق كمرحلة أولى.
- رئيس جمعية «خيركم» يشكر ولي العهد على دعمه مشروع الأمير سلمان لتعليم القرآن عن بُعد.
- 220 فعالية في 28 موقعًا وباقة من الفعاليات الجديدة تلبي احتياجات سكان الرياض وزوارها.
- 50 مصورًا فوتوغرافيًا يشاركون بمعرض «أنا أقدر وأنت تقدر» لمرضى السرطان.
- جدة تشهد انطلاق المبادرة الوطنية (أبناء الوطن) بحضور 50 شخصية و300 مشارك.
- بريدة تستعيد «عيد زمان».. و«هديّة العيد» تطرق أبواب 20 ألف منزل.
- إدارة مكافحة المخدرات بالرياض تطلق مرحلتها التوعوية الثانية بالأسواق.
- العفو الملكي الكريم يطلق سراح 148 نزيلًا في سجون الحدود الشمالية.
- أبو ظبي: الإعلان عن تأسيس مجلس حكماء المسلمين برئاسة شيخ الأزهر.
- 26 من أسرة واحدة قضوا بصاروخ إسرائيلي أعمى في خانيونس.
- «محرقة غزة» في يومها الـ 14: 510 شهداء و3150 جريحًا.
- الجامعة العربية تحض حماس على الموافقة على مبادرة مصر.
- عشرات الإصابات برصاص الاحتلال في تظاهرات «فرح وغضب» جابت الشوارع.
- مصر تنفي تعديل مبادرتها بشأن غزة وكي مون يسعى لهدنة إنسانية.
- النظام السوري يعترف: لولا الدعم الروسي لما صمدن.
- مقاتلو المعارضة يحاولون دفع «داعش» خارج المناطق المحيطة بدمشق.
- تونس: 20 مسلحًا جزائريًا بين منفذي عملية «جبل الشعانبي» الإرهابية.
- الحكومة السودانية تتهم متمردي دارفور بقتل مدنيين.
- مجلس الأمن يوافق على إجراء تحقيق مستقل بشأن إسقاط الطائرة الماليزية.

واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي.


وسلطت صحيفة "عكاظ" الضوء في كلمتها، على غياب الأمم المتحدة، موضحة أنه عندما سقطت الطائرة الماليزية الثانية انعقد مجلس الأمن خلال ساعات لأن هناك رغبة قوية من قبل الولايات المتحدة وبعض الدول الأبرز في هذا العالم لإدانة روسيا وتحميل المنشقين في أواكرانيا مسئولية إسقاطها.
وتابعت قائلة: وعندما يقتل الإسرائيليون المجرمون آلاف الشهداء في غزة في واحدة من أكثر المذابح بشاعة فإن مجلس الأمن لا يرى ولا يسمع ولا يتكلم.. وإذا تكلم فإن قراراته تصطدم بالفيتو.. ولا يصبح هناك وجود أو قيمة للرأي العام العالمي.
وبينت أنه إذا كان ضمير اليهود في كل أنحاء العالم قد تحرك وأنكر تلك الأعمال الهمجية من الدولة الإسرائيلية فإن الأولى هو أن تتحرك شعوبنا العربية كلها رفضا للظلم.. ووقوفًا بوجه الإجرام الإسرائيلي ولإدانة كل الأطراف التي تسببت أو تتسبب الآن في التلكؤ والتردد في إقرار المبادرة المصرية المتوازنة لإيقاف الأعمال العسكرية الإسرائيلية البشعة.



وتحت عنوان "غزة وعين أمريكا الواحدة"، كتبت صحيفة "الوطن"، أن اللغة الرحيمة بإسرائيل، كانت أهم سمات تصريحات الرئيس الأمريكي باراك أوباما أمس، إذ لم يخف تأييده الكامل لما تقترفه "ابنة أمريكا بالتبني"، ليضيف إلى ذلك سعادته بنتائج العدوان، مما يؤكد القول بأن الإرادة الأمريكية متوافقة مع الإرادة الإسرائيلية، إن لم تكن أمريكا أكثر حرصًا من إسرائيل على العدوان.
وتابعت قائلة: إنها المغالطة التاريخية التي منحت إسرائيل الوجود الشرعي في الأصل، وهي قائمة على النظر بعين واحدة إلى فلسطين كلها، فلا ترى هذه العين الضحايا الفلسطينيين.
ورأت أنه لا أمل في أن تبصر أمريكا بالعين الأخرى، ولا أمل – أيضًا – في أن تكون للأمم المتحدة، أو مجلس الأمن الدولي عين أخرى، فبيان الأمم المتحدة متوافق في "صفة الرحمة بإسرائيل" مع تصريحات الرئيس الأمريكي المستفزة للشعور الإنساني.



وأثنت صحيفة "المدينة"، على صمود غزة البطولي، ومقاومتها الباسلة للعدوان الإسرائيلي الغاشم، مبرزة أنها الرقم الصعب في معادلة النزاع الفلسطيني - الإسرائيلي، وأنها تشكّل الكابوس المزعج لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي يستحق بتلك الحرب الوحشية لقب مجرم حرب، بعد مجزرة حي الشجاعية التي قتل فيها أطفال غزة بالجملة، وشاهد العالم كله أشلاءهم المتناثرة عبر الأثير؛ بما شكّل صدمة للرأي العام العالمي، واعتبر من قبل المنظمات الحقوقية وصمة عار في جبين الإنسانية.
وتساءلت: ماذا يعني استدعاء إسرائيل 8000 من جنود الاحتياطي لدعم هجومها على القطاع؟ وماذا يعني استخدامها أسلحة الإبادة الجماعية ضد أطفال حي الشجاعية في مذبحة تعيد إلى الذاكرة مشاهد مذبحة صبرا وشاتيلا، حيث كانت جثث الضحايا من الرجال والنساء والأطفال تملأ أرصفة الشوارع الضيّقة، وتتعالى أعمدة الدخان من المنازل المدمّرة التي سقطت فوق رءوس أهلها في ليل الخسّة والغدر والإجرام؟ وماذا يعني أن يوجه بعض العالم الحر إدانته للضحية، ولا يعلن فقط تبرئته للجلاد الذي هو أيضًا المحتل والمعتدي، وإنما يمنحه أيضًا الضوء الأخضر لارتكاب المزيد من الجرائم والمجازر ضد السكان العزل، الذين يعانون أصلًا من الحصار الظالم وتداعياته من جوع وفقر وبطالة وتدنٍ في الخدمات الأساسية والإنسانية؟!.



ورأت صحيفة "اليوم"، أن إسرائيل ماضية في تجاهل فك الحصار وتجاهل كل الشروط الفلسطينية، ومن بينها إطلاق سراح الأسرى في السجون الإسرائيلية.
وقالت: إن الهدنة الأولى لوقف إطلاق النار التي قد تتكرر ثانية غير مجدية لنزع فتائل الصراع بين الجانبين، وإن حجم الخسائر في الأرواح والممتلكات في خضم القوة المفرطة التي تستخدمها إسرائيل في تصاعد ملحوظ، كما أن حجم الخسائر التي تمنى بها إسرائيل في جنودها ومعداتها في تصاعد ملحوظ أيضًا.
وخلصت الصحيفة إلى أنه لا سبيل لإيقاف موجة العنف الدائرة على أرض غزة إلا بالعودة إلى منطق العدالة التي تحاول إسرائيل القفز عليه بإهدار الحقوق الفلسطينية والتشبث بسياستها العدوانية ضد أهالي القطاع وضد الفلسطينيين عموما، والمتمحورة في الاحتفاظ بالأرض والسلام معا، وهي سياسة مرفوضة من قبل الشعب الفلسطيني بكل تفاصيلها وجزئياتها.



من جهتها، ألمحت صحيفة "الشرق"، إلى استغلال نظام بشار الأسد الحرب التي يشنها الاحتلال ضد قطاع غزة لصرف أنظار المجتمع الدولي، ولو بصفةٍ مؤقتة، عن جرائمه ضد السوريين التي يفوق عدد ضحاياها عدد الشهداء الذي سقط في غزة مئات المرات.
وأوضحت أنه منذ بدء العدوان الأخير على غزة، زعم إعلام الأسد أن ما يرتكبه الاحتلال يأتي في إطار مخطط للقضاء على «محور المقاومة الذي يضم النظامين الإيراني والسوري وحزب الله اللبناني وحركات أخرى».
وأشارت إلى أن النظام السوري تسبب في قتل ما يزيد عن 120 ألف شخص وتهجير ونزوح الملايين داخل الأراضي السورية وفي دول الجوار.. هذا يعني أن جيش الأسد يمارس نفس ممارسات جيش الاحتلال الإسرائيلي ويؤدي نفس الدور وإن ادَّعى أن الاحتلال يستهدفه باعتباره أحد رءوس محور «مقاومة» فهو لم يقاوم إلا العرب ولم يقتل سواهم.



ولفتت صحيفة "الرياض"، إلى أن «سايكس - بيكو» تعاد بسيناريوهات بدأت تظهر للعلن، وقد وقّعت خططها ومراسيمها منذ السبعينيات.
وتحدت أي وزارة خارجية، أو أجهزة أمنية قد قرأت ورصدت وترجمت كل ما كتب وسرب، أو أُعلن بشكل مفتوح، أو بادرت بإعداد خطط المواجهة والتي بدأت بما يقرب من نصف قرن.
وشددت الصحيفة على أن المؤامرة حقيقية، وأنها وجدت البيئة لتنمو لأن من يقومون بالأدوار للمخططين لم يأتوا من أفلاك أخرى، مشيرة إلى الذين يأتمرون بطاعة عمياء للكرملين، أو بعثيي «ميشيل عفلق» أو القوميين والتحرريين، والذين يدعون لضرب الإقطاع والرأسمالية، وإحياء «البروليتاريا»، والذين يفتون بالجهاد في صوالينهم المغلقة ويسكنون القصور ويركبون السيارات الفارهة، مفصلين من يدخل الجنة أو النار، ويشاهدون ضحايا الفتوى على الشاشات الكبيرة.