بلّغت فتاة في التاسعة من عمرها عن قيام والديها بزراعة وبيع الماريجوانا في منزل العائلة في الولايات المتحدة الأمريكية. حسب ما نقل تليفزيون، " نابلس"، الفلسطيني، اليوم الثلاثاء.
ودخلت الطفلة بهدوء إلى مركز الشرطة في بارنسفيل، مينيسوتا، الشهر الماضي وأخبرت مسئول الشرطة أن والديها يزرعان نباتات الماريجوانا التي بلغت تقريبًا طول قامتها في فناء منزلهم.
وقررت الطفلة، التي لم يتم ذكر اسمها، طلب المساعدة لأن رائحة وعاء الدخان جعلتها تشعر بالمرض، وأنها قلقة أيضًا بشأن صحة كلبها لأن والديها ينفثان الدخان في فمه، مضيفة أن والديها يدخنان الماريجوانا في المنزل كل يوم، وغالبا ما يأتي الناس لشرائها.
وقال الشرطي ريان بيتي إنها فتاة صغيرة شجاعة وواضحة وذكية جدًا، تقريبًا بقدر أي شخص بالغ”. وأضاف “بدا أن لديها ذكاءً أكثر بكثير من فتاة صغيرة عادية وقدمت بعض المعلومات المحددة جدًا حول الأشياء، مثل أنواع أدوات المخدرات التي لا يعرفها أي شخص".
ووجدت الشرطة بعد تفتيش المنزل سبعة من نباتات الماريجوانا وأدوات المخدرات في نفس المكان الذي دلت عليه الفتاة. ولا تزال التهم معلقة بانتظار نتائج تحليل النباتات والمواد الكيميائية التي ضبطت في المنزل.
واعترفت الام والاب باستخدام الماريجوانا. وزعمت الأم أن بيع الماريجوانا يساعدها في مواجهة أعراض التصلب المتعددة التي تعاني منها، وأنها باعت المخدرات من أجل تغطية نفقات العلاج.
ودخلت الطفلة بهدوء إلى مركز الشرطة في بارنسفيل، مينيسوتا، الشهر الماضي وأخبرت مسئول الشرطة أن والديها يزرعان نباتات الماريجوانا التي بلغت تقريبًا طول قامتها في فناء منزلهم.
وقررت الطفلة، التي لم يتم ذكر اسمها، طلب المساعدة لأن رائحة وعاء الدخان جعلتها تشعر بالمرض، وأنها قلقة أيضًا بشأن صحة كلبها لأن والديها ينفثان الدخان في فمه، مضيفة أن والديها يدخنان الماريجوانا في المنزل كل يوم، وغالبا ما يأتي الناس لشرائها.
وقال الشرطي ريان بيتي إنها فتاة صغيرة شجاعة وواضحة وذكية جدًا، تقريبًا بقدر أي شخص بالغ”. وأضاف “بدا أن لديها ذكاءً أكثر بكثير من فتاة صغيرة عادية وقدمت بعض المعلومات المحددة جدًا حول الأشياء، مثل أنواع أدوات المخدرات التي لا يعرفها أي شخص".
ووجدت الشرطة بعد تفتيش المنزل سبعة من نباتات الماريجوانا وأدوات المخدرات في نفس المكان الذي دلت عليه الفتاة. ولا تزال التهم معلقة بانتظار نتائج تحليل النباتات والمواد الكيميائية التي ضبطت في المنزل.
واعترفت الام والاب باستخدام الماريجوانا. وزعمت الأم أن بيع الماريجوانا يساعدها في مواجهة أعراض التصلب المتعددة التي تعاني منها، وأنها باعت المخدرات من أجل تغطية نفقات العلاج.
