التهاب اللفافة الأخمصية، هو التهاب في الرباط الذي يحمي أخمص القدم، وهو ذلك النسيج الليفي الممتد من السطح السفلي للقدم من الكعب ويصل حتى أصابع القدم، وهو عبارة عن نسيج ضام كالحزمة تكون من كعب القدم لتصل إلى مقدمة القدم لترتبط بالأصابع. وهي تعطي الدعم لعرش القدم وكذلك تقوم بتوزيع الوزن على القدم أثناء المشي.
ويعتبر هذا الالتهاب من أهم أسباب آلام الكعب الذي قد يتحول مع استمرار المشكلة من غير علاج إلى تكون شوك أو نتوءات عظمية في الكعب.
أما بالنسبة لسبب حدوثه، فلا يوجد سبب واضح يعزى له، وقد يصاحب مرض التهاب اللفافة الأخمصية تكّون نتوء عظمي في عظم الكعب يسمى بــ "شوكة القدم" والتي تسبب ألمًا مستمرًا ومُركّزًا في نقطة صغيرة ومحددة مع المشي والوقوف.
وليس للتحاليل أو الأشعة أي دور في تشخيص هذه المشكلة واضحة الأعراض، لكن قد يلجأ الطبيب للأشعة السينية لتشخيص وجود شوكة القدم.
وتعالج هذه المشكلة عادةً بالمسكنات وبعض التمارين الخاصة، وكذلك بطانات الحذاء الطبية. وفي خطوة إضافية في حال عدم جدوى الطرق السابقة، يظهر كل من جهاز الصدمات الموجية الموضعي وحقن الكورتيزون الموضعية دور فاعل في العلاج.
ويعتبر هذا الالتهاب من أهم أسباب آلام الكعب الذي قد يتحول مع استمرار المشكلة من غير علاج إلى تكون شوك أو نتوءات عظمية في الكعب.
أما بالنسبة لسبب حدوثه، فلا يوجد سبب واضح يعزى له، وقد يصاحب مرض التهاب اللفافة الأخمصية تكّون نتوء عظمي في عظم الكعب يسمى بــ "شوكة القدم" والتي تسبب ألمًا مستمرًا ومُركّزًا في نقطة صغيرة ومحددة مع المشي والوقوف.
وليس للتحاليل أو الأشعة أي دور في تشخيص هذه المشكلة واضحة الأعراض، لكن قد يلجأ الطبيب للأشعة السينية لتشخيص وجود شوكة القدم.
وتعالج هذه المشكلة عادةً بالمسكنات وبعض التمارين الخاصة، وكذلك بطانات الحذاء الطبية. وفي خطوة إضافية في حال عدم جدوى الطرق السابقة، يظهر كل من جهاز الصدمات الموجية الموضعي وحقن الكورتيزون الموضعية دور فاعل في العلاج.
