قال الدكتور محمد السيد إسماعيل، الناقد والشاعر والكاتب المسرحي أستاذ الأدب العربي الحديث عن طقوس الكتابة لديه: "لابد أن أكون مهيأ نفسيا لحالة شعرية معينة أو حالة إبداعية ومتفرغ ذهنيا لها مع عدم وجود ضوضاء بجانبي.
أضاف" إسماعيل" في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز": الفكرة تظل في اللا وعي ودون مقدمات أجدها مكتوبة في شكل قصيدة أو مقال أو مسرحية.
تابع "إسماعيل": اعتدت على القراءة قبل الكتابة لأحتشد قرائيا وأنشط وجداني للكتابة.
جدير بالذكر أن للدكتور محمد السيد إسماعيل أربعة دواوين شعرية هي تدريبات يومية، الكلام الذي يقترب، كائنات في انتظار البعث، استشراف إقامة ماضية، وله أيضا أربع مسرحيات هي: السفينة، رقصة الحياة، زيارة ابن حزم الأخيرة، ووجوه التوحيدي، وله في النقد شعرية شوقي، ورؤية في التشكيل الشعري، وشهادة الشعر، وبناء الحكاية في القصة القصيرة، والقصة النسائية في مصر، غواية السرد، ولة تحت الطبع ديوان " قيامة الماء.
أضاف" إسماعيل" في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز": الفكرة تظل في اللا وعي ودون مقدمات أجدها مكتوبة في شكل قصيدة أو مقال أو مسرحية.
تابع "إسماعيل": اعتدت على القراءة قبل الكتابة لأحتشد قرائيا وأنشط وجداني للكتابة.
جدير بالذكر أن للدكتور محمد السيد إسماعيل أربعة دواوين شعرية هي تدريبات يومية، الكلام الذي يقترب، كائنات في انتظار البعث، استشراف إقامة ماضية، وله أيضا أربع مسرحيات هي: السفينة، رقصة الحياة، زيارة ابن حزم الأخيرة، ووجوه التوحيدي، وله في النقد شعرية شوقي، ورؤية في التشكيل الشعري، وشهادة الشعر، وبناء الحكاية في القصة القصيرة، والقصة النسائية في مصر، غواية السرد، ولة تحت الطبع ديوان " قيامة الماء.
