أعلن الدكتور محمد عثمان الخشت، رئيس جامعة القاهرة، الانتهاء من إعلان نتائج سنوات النقل بكليات الجامعة بشكل مواكب لإجراء امتحانات الفرق النهائية الحضورية، وبدء عملية التصحيح الإلكتروني لامتحانات الفرق النهائية فور الانتهاء من كل امتحان.
وأكد الدكتور محمد الخشت، انتظام سير امتحانات طلاب الفرق النهائية بالكليات في هدوء ودون رصد أي مشكلات وسط إجراءات احترازية مشددة للوقاية من فيروس كورونا المستجد، حيث يتابع الامتحانات لحظيًا من خلال غرفة العمليات المركزية وبالتنسيق مع العمداء ولجان الطوارئ بالكليات واللجنة الطبية العليا.
وتختتم اليوم جامعة القاهرة امتحانات طلاب الفرق النهائية، للأسبوع الثالث، حيث تعقد الامتحانات في كليات: التجارة، والعلوم، والاقتصاد والعلوم السياسية، وفرع الخرطوم، والهندسة، والعلاج الطبيعي، والتربية للطفولة المبكرة، والطب البيطري، والزراعة، والتمريض، والصيدلة.
وكان الدكتور محمد عثمان الخشت رئيس جامعة القاهرة، وجه عمداء الكليات منذ انطلاق الامتحانات بضرورة الالتزام باتخاذ التدابير اللازمة لتهيئة المناخ المناسب للامتحانات، وتوفير كافة الخدمات للطلاب وتوفير قاعات كبيرة تستوعب أعداد الطلاب والتأكد من استيفاء أماكن إجراء الامتحانات للضوابط المقررة للوقاية من حيث التهوية ومراعاة التباعد الاجتماعي والسلامة، وإجراء عمليات التطهير يوميًا في كافة الأماكن التي تجرى بها الامتحانات، وترك مدة كافية بين امتحانات المواد تيسيرًا على الطلاب، وإعداد اللجان الخاصة للطلاب ذوي القدرات الخاصة ووجود من يعاونهم، وتوافر لجان طبية متخصصة من لجان مكافحة العدوى داخل الحرم الجامعي وفي الكليات للتعامل الطبي السريع مع أي حالة اشتباه.
وتختتم اليوم جامعة القاهرة امتحانات طلاب الفرق النهائية، للأسبوع الثالث، حيث تعقد الامتحانات في كليات: التجارة، والعلوم، والاقتصاد والعلوم السياسية، وفرع الخرطوم، والهندسة، والعلاج الطبيعي، والتربية للطفولة المبكرة، والطب البيطري، والزراعة، والتمريض، والصيدلة.
وكان الدكتور محمد عثمان الخشت رئيس جامعة القاهرة، وجه عمداء الكليات منذ انطلاق الامتحانات بضرورة الالتزام باتخاذ التدابير اللازمة لتهيئة المناخ المناسب للامتحانات، وتوفير كافة الخدمات للطلاب وتوفير قاعات كبيرة تستوعب أعداد الطلاب والتأكد من استيفاء أماكن إجراء الامتحانات للضوابط المقررة للوقاية من حيث التهوية ومراعاة التباعد الاجتماعي والسلامة، وإجراء عمليات التطهير يوميًا في كافة الأماكن التي تجرى بها الامتحانات، وترك مدة كافية بين امتحانات المواد تيسيرًا على الطلاب، وإعداد اللجان الخاصة للطلاب ذوي القدرات الخاصة ووجود من يعاونهم، وتوافر لجان طبية متخصصة من لجان مكافحة العدوى داخل الحرم الجامعي وفي الكليات للتعامل الطبي السريع مع أي حالة اشتباه.
