تفقدت الدكتورة إيناس عبدالدايم، وزيرة الثقافة، بصحبتها الدكتور أشرف زكى رئيس أكاديمية الفنون ونائبته الدكتورة غادة جبارة وهند عبدالحليم نائب محافظ الجيزة لشئون خدمة المجتمع، صباح اليوم، عددا من المشروعات الجديدة بأكاديمية الفنون، والتى شملت المبني الجديد للمعهد العالى للسينما ومكتبات سور الأكاديمية ومتحف التراث والفنون الشعبية ومدرسة الفنون.
قالت وزيرة الثقافة: إن أكاديمية الفنون تعد صرحا عريقا يعمل على إعداد كتائب من المبدعين يشكلون عناصر ومفردات قوة مصر الناعمة وقادرين على المنافسة العالمية في مجالاتهم، مضيفة أن الأكاديمية تشهد عملية تطوير متكاملة على المستويين الانشائى والتعليمى مؤكدة تقديم الدعم الكامل لإتمام عمليات التحديث اللازمة.
وأوضحت أن المبنى الجديد لمعهد السينما تم تجهيزه وتزويده بأحدث التقنيات والتكنولوجيا العالمية في هذا المجال استعدادا لاستقبال الطلاب في العام الدراسي الجديد ليكون واحدا من أهم معاهد السينما في العالم إلى جانب مدرسة الفنون، التي تعد الأكبر في الشرق الأوسط، بالإضافة إلى الأماكن المستحدثة بسور الأكاديمية والجارى إعدادها لتشغيلها كمكتبات ومنافذ بيع لإصدارات وزارة الثقافة.
وتابعت أن جسر الفنون يربط مباني الأكاديمية وييسر على الدارسين الانتقال بينها، هذا بالإضافة إلى متحف التراث والفنون الشعبية والذى يضم نماذج ومجسمات للعديد من المشاهد والمظاهر الفلكلورية والتراثية التى تعبر عن الهوية المصرية المتفردة، مؤكدة تنفيذ دراسة لاستثمار بعض الأماكن المفتوحة والفراغات لتقديم خدمات للطلاب وتجهيز ملاعب وصالات رياضية.
قالت وزيرة الثقافة: إن أكاديمية الفنون تعد صرحا عريقا يعمل على إعداد كتائب من المبدعين يشكلون عناصر ومفردات قوة مصر الناعمة وقادرين على المنافسة العالمية في مجالاتهم، مضيفة أن الأكاديمية تشهد عملية تطوير متكاملة على المستويين الانشائى والتعليمى مؤكدة تقديم الدعم الكامل لإتمام عمليات التحديث اللازمة.
وأوضحت أن المبنى الجديد لمعهد السينما تم تجهيزه وتزويده بأحدث التقنيات والتكنولوجيا العالمية في هذا المجال استعدادا لاستقبال الطلاب في العام الدراسي الجديد ليكون واحدا من أهم معاهد السينما في العالم إلى جانب مدرسة الفنون، التي تعد الأكبر في الشرق الأوسط، بالإضافة إلى الأماكن المستحدثة بسور الأكاديمية والجارى إعدادها لتشغيلها كمكتبات ومنافذ بيع لإصدارات وزارة الثقافة.
وتابعت أن جسر الفنون يربط مباني الأكاديمية وييسر على الدارسين الانتقال بينها، هذا بالإضافة إلى متحف التراث والفنون الشعبية والذى يضم نماذج ومجسمات للعديد من المشاهد والمظاهر الفلكلورية والتراثية التى تعبر عن الهوية المصرية المتفردة، مؤكدة تنفيذ دراسة لاستثمار بعض الأماكن المفتوحة والفراغات لتقديم خدمات للطلاب وتجهيز ملاعب وصالات رياضية.
