تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بعيد القديسين بطرس وبولس الرسول، اليوم الأحد، وتختتم صوم الرسل، الذي بدأ يوم 8 يونيو الماضي، ويفطر الأقباط على مأكولات حيوانية بعد صوم استمر على مدى 33 يومًا متتاليًا.
وكانت تصلي الكنيسة القداسات بصفة يومية، وتعتبر مدة صوم الرسل هي المدة المتغيرة الوحيدة بين أصوام الكنيسة لتحدد كل سنة بمدة مختلفة بين 14 يومًا حتى 48 يومًا.
وتقيم الكنائس على مستوى الإيبارشيات قداسات استثنائية وبمشاركة 25 فردا فقط من أبناء كل كنيسة على أن يتم أخذ كافة الإجراءات الاحترازية ومنها وحضور اللفافة وغطاء الرأس وارتداء الكمامة وتعرض عن طريق البث المباشر أون لاين بشكل استثنائي، ويفطر الأقباط,
جدير بالذكر أنه يعتبر "صوم الرسل" من أقدم الأصوام في الكنيسة المسيحية، ويستند إلى الآية التي تقول "ولكن حينما يرفع عنهم العريس فحينئذ يصومون".
عقب صعود المسيح إلى السماء، صام الرسل كبداية لخدمتهم، اقتداء بالسيد بالمسيح الذي بدأ خدمته بالصوم، أربعين يومًا على الجبل، عندما صام الرسل هذا الصوم أسموه صوم العنصرة ثم أسمته الكنيسة صوم الرسل في مجمع نيقية سنة 325م تكريمًا للآباء الرسل.
وكانت تصلي الكنيسة القداسات بصفة يومية، وتعتبر مدة صوم الرسل هي المدة المتغيرة الوحيدة بين أصوام الكنيسة لتحدد كل سنة بمدة مختلفة بين 14 يومًا حتى 48 يومًا.
وتقيم الكنائس على مستوى الإيبارشيات قداسات استثنائية وبمشاركة 25 فردا فقط من أبناء كل كنيسة على أن يتم أخذ كافة الإجراءات الاحترازية ومنها وحضور اللفافة وغطاء الرأس وارتداء الكمامة وتعرض عن طريق البث المباشر أون لاين بشكل استثنائي، ويفطر الأقباط,
جدير بالذكر أنه يعتبر "صوم الرسل" من أقدم الأصوام في الكنيسة المسيحية، ويستند إلى الآية التي تقول "ولكن حينما يرفع عنهم العريس فحينئذ يصومون".
عقب صعود المسيح إلى السماء، صام الرسل كبداية لخدمتهم، اقتداء بالسيد بالمسيح الذي بدأ خدمته بالصوم، أربعين يومًا على الجبل، عندما صام الرسل هذا الصوم أسموه صوم العنصرة ثم أسمته الكنيسة صوم الرسل في مجمع نيقية سنة 325م تكريمًا للآباء الرسل.
