أعرب الدكتور مصطفى الفقي، مدير مكتبة الإسكندرية، عن سعادته بإعادة طبع كتاب "رسالة عن الإسكندرية القديمة" محمود باشا الفلكي، في نسخته العربية، نظرًا لما يحتويه الكتاب من معلومات وخرائط عن المدينة القديمة، بالإضافة إلى العديد من الفصول التي تتعلق بتاريخها في العصر اليوناني الروماني.
جاء ذلك خلال الاحتفالية التي نظمها مركز دراسات الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط بمركز توثيق التراث الطبيعي والحضري التابع للمكتبة.
وأكد الفقي خلال كلمته على رسالة مكتبة الإسكندرية العالمية من خلال استقطاب مجالي التراث والإبداع، مشيرًا إلى أن المكتبة تعد مركزً ملهمًا للإبداع.
وأضاف مدير مكتبة الإسكندرية أن المكتبة تضم العديد من الأسماء اللامعة، منها مركز الدكتور إسماعيل سراج الدين، ومركز الدكتور زاهي حواس عالم المصريات، والدكتور مجدي يعقوب أستاذ القلب، فضلًا عن العديد من المراكز البحثية الأخرى.
وأكد الفقي حرص المكتبة على حفظ وإتاحة التراث الثقافي والعلمي لمصر، حيث قامت بضم كتب وأوراق محمد حسنين هيكل، والدكتور أحمد زويل، والدكتور إبراهيم شحاته، والفنان نور الشريف وغيرهم من رموز الثقافة والفن والفكر.
الجدير بالذكر أن المهندس "محمود باشا الفلكي" عالم مصري جليل وأحد أبرز الفلكيين في العصر الحديث، ويعد رائد علم الفلك الأثري الذي ربط بين الظواهر الفلكية والشواهد والمعالم الآثرية على نحو غير مسبوق، ولمحمود الفلكي العديد من الأبحاث والدراسات الفلكية التي حازت على إعجاب وتقدير علماء الغرب.
جاء ذلك خلال الاحتفالية التي نظمها مركز دراسات الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط بمركز توثيق التراث الطبيعي والحضري التابع للمكتبة.
وأكد الفقي خلال كلمته على رسالة مكتبة الإسكندرية العالمية من خلال استقطاب مجالي التراث والإبداع، مشيرًا إلى أن المكتبة تعد مركزً ملهمًا للإبداع.
وأضاف مدير مكتبة الإسكندرية أن المكتبة تضم العديد من الأسماء اللامعة، منها مركز الدكتور إسماعيل سراج الدين، ومركز الدكتور زاهي حواس عالم المصريات، والدكتور مجدي يعقوب أستاذ القلب، فضلًا عن العديد من المراكز البحثية الأخرى.
وأكد الفقي حرص المكتبة على حفظ وإتاحة التراث الثقافي والعلمي لمصر، حيث قامت بضم كتب وأوراق محمد حسنين هيكل، والدكتور أحمد زويل، والدكتور إبراهيم شحاته، والفنان نور الشريف وغيرهم من رموز الثقافة والفن والفكر.
الجدير بالذكر أن المهندس "محمود باشا الفلكي" عالم مصري جليل وأحد أبرز الفلكيين في العصر الحديث، ويعد رائد علم الفلك الأثري الذي ربط بين الظواهر الفلكية والشواهد والمعالم الآثرية على نحو غير مسبوق، ولمحمود الفلكي العديد من الأبحاث والدراسات الفلكية التي حازت على إعجاب وتقدير علماء الغرب.
