نفت وزارة الصحة، حقيقة ما تم تداوله حول فساد التطعيمات المدرسية، ومنها الحصبة والحصبة الألمانية.
وقالت في بيان اليوم الخميس: إن كافة التطعيمات بالمدارس سليمة وآمنة ومعتمدة من منظمة الصحة العالمية، واجتازت اختبارات الهيئة القومية للرقابة على المستحضرات الحيوية واللقاحات، مُؤكدةً أنها لا تتسبب في أي أضرار للطلاب.
وفي إطار حرص الدولة على صحة وسلامة أبنائها من الطلاب، أشارت الوزارة إلى توافر كل الأمصال والطعوم المدرسية الآمنة بمنافذها، وبكميات كافية سواء لحالات الإصابة الفردية من الطلاب، أو التطعيمات المدرسية بوجهٍ عام.
وأضافت أن التطعيمات تستهدف أيضًا المحافظات الحدودية؛ باعتبارها مدخلًا للتفشيات الوبائية، لافتةً إلى استخدام سرنجات "ذاتية التلف"، تُستعمل لمرة واحدة فقط، ومن ثم يتم التخلص منها في صناديق الأمان، حيث يتم مراعاة كافة إجراءات مكافحة العدوى أثناء الحقن، والتخلص من النفايات الخطرة طبقًا للسياسة القومية المتبعة.
وأوضحت أن التطعيم يتم من خلال الفرق المدربة الثابتة بجميع مكاتب الصحة والوحدات الصحية والمراكز الطبية في تلك المحافظات، وأيضًا من خلال الفرق المتحركة بالمدارس الابتدائية والإعدادية والثانوية وجميع المعاهد الأزهرية والكليات والمعاهد العليا.
وقالت في بيان اليوم الخميس: إن كافة التطعيمات بالمدارس سليمة وآمنة ومعتمدة من منظمة الصحة العالمية، واجتازت اختبارات الهيئة القومية للرقابة على المستحضرات الحيوية واللقاحات، مُؤكدةً أنها لا تتسبب في أي أضرار للطلاب.
وفي إطار حرص الدولة على صحة وسلامة أبنائها من الطلاب، أشارت الوزارة إلى توافر كل الأمصال والطعوم المدرسية الآمنة بمنافذها، وبكميات كافية سواء لحالات الإصابة الفردية من الطلاب، أو التطعيمات المدرسية بوجهٍ عام.
وأضافت أن التطعيمات تستهدف أيضًا المحافظات الحدودية؛ باعتبارها مدخلًا للتفشيات الوبائية، لافتةً إلى استخدام سرنجات "ذاتية التلف"، تُستعمل لمرة واحدة فقط، ومن ثم يتم التخلص منها في صناديق الأمان، حيث يتم مراعاة كافة إجراءات مكافحة العدوى أثناء الحقن، والتخلص من النفايات الخطرة طبقًا للسياسة القومية المتبعة.
وأوضحت أن التطعيم يتم من خلال الفرق المدربة الثابتة بجميع مكاتب الصحة والوحدات الصحية والمراكز الطبية في تلك المحافظات، وأيضًا من خلال الفرق المتحركة بالمدارس الابتدائية والإعدادية والثانوية وجميع المعاهد الأزهرية والكليات والمعاهد العليا.