تعقد كل من دار الإفتاء المصرية،والأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، مؤتمرًا صحفيًا للإعلان عن نتائج المؤشر العالمي للفتوى GFI للنصف الأول من العام 2019، غدًا الأربعاء، وذلك مقر الدار.
وتستعرض وحدة "الدراسات الاستراتيجية" التابعة لدار الإفتاء - القائمة على عمل المؤشر - أهم النتائج التي توصل إليها المؤشر العالمي، من خلال تحليل الفتاوى التي رصدها لـــ "33" دولة على مستوى العالم.
ويستعرض المؤشر الخريطة الإفتائية العالمية ويحلّل الظواهر المرتبطة بالفتاوى، وكيف تؤثر الفتوى في النطاقات الجغرافية المختلفة، ويجيب عن تساؤل: هل أثرت الاضطرابات السياسية والمذهبية على الساحة الإفتائية؟
ويتضمن ما توصل إليه من نتائج حول التنظيمات الإرهابية، ليكشف من خلال رصد (1200) فتوى و(1000) إصدار ما بين مرئي ومسموع ومقروء لأكثر من 10 تنظيمات إرهابية وتحليلها كيف توظف التنظيمات الإرهابية الفتوى لخدمة أغراضها المنحرفة.
وعقد المؤشر مجموعة من المقارنات بين التنظيمات الإرهابية وقادتها، واستخلص مجموعة من النتائج الصادمة لهذه التنظيمات وكشف زيف منهجها المنحرف.
ويوضح المؤشر، كيف اخترق الغرف المغلقة لموقع التليجرام للتنظيمات الإرهابية، الذي يكشف من خلاله كيف تفكر هذه التنظيمات وتُجنّد أتباعها، وتخطّط للعمليات الإرهابية، وكيف أصبحت النساء العنصر المسيطر على هذه الغرف المفخخة، ومَن أكثر التنظيمات استخدامًا لهذه التقنية.
كما يلقي المؤشر الضوء على الدور الذي تلعبه بعض الفتاوى في تغذية ظاهرتي الإلحاد والإسلاموفوبيا في الغرب، فضلًا عن إجراء المؤشر لاستطلاع للرأي للكشف عن الخلل في بعض القضايا المجتمعية، وكيف استعان المؤشر بمشاركات الجمهور في تحليل بعض الظواهر الاجتماعية المرتبطة بالفتاوى، بجانب المقارنات بين النطاقات الجغرافية والمؤسسات الدينية والوسائل الإعلامية، بدءًا من إنتاج الفتوى وانتهاءً بوصولها للمستفتي من خلال نوافذ الإعلام.
ويتفاعل المؤشر مع وسائل نقل الفتوى، من صحف ومواقع إخبارية ومواقع متخصصة، مبرزًا أكثر 5 مواقع متخصصة نشرًا للفتاوى عالميًّا، وكذلك أكثر وسائل الصحف والمواقع التي اهتمت بعرض أكبر عدد من الفتاوى، ناهيك عن فتاوى مواقع التوصل الاجتماعي، سواء كانت صفحات لمؤسسات وشخصيات رسمية أو غير رسمية.
وأخيرًا يعرض المؤشر، أبرز القضايا الدينية المرتبطة بالفتوى خلال النصف الأول من 2019، والنتائج والتوصيات التي توصل إليها لكل ما سبق ذكره.
وتستعرض وحدة "الدراسات الاستراتيجية" التابعة لدار الإفتاء - القائمة على عمل المؤشر - أهم النتائج التي توصل إليها المؤشر العالمي، من خلال تحليل الفتاوى التي رصدها لـــ "33" دولة على مستوى العالم.
ويستعرض المؤشر الخريطة الإفتائية العالمية ويحلّل الظواهر المرتبطة بالفتاوى، وكيف تؤثر الفتوى في النطاقات الجغرافية المختلفة، ويجيب عن تساؤل: هل أثرت الاضطرابات السياسية والمذهبية على الساحة الإفتائية؟
ويتضمن ما توصل إليه من نتائج حول التنظيمات الإرهابية، ليكشف من خلال رصد (1200) فتوى و(1000) إصدار ما بين مرئي ومسموع ومقروء لأكثر من 10 تنظيمات إرهابية وتحليلها كيف توظف التنظيمات الإرهابية الفتوى لخدمة أغراضها المنحرفة.
وعقد المؤشر مجموعة من المقارنات بين التنظيمات الإرهابية وقادتها، واستخلص مجموعة من النتائج الصادمة لهذه التنظيمات وكشف زيف منهجها المنحرف.
ويوضح المؤشر، كيف اخترق الغرف المغلقة لموقع التليجرام للتنظيمات الإرهابية، الذي يكشف من خلاله كيف تفكر هذه التنظيمات وتُجنّد أتباعها، وتخطّط للعمليات الإرهابية، وكيف أصبحت النساء العنصر المسيطر على هذه الغرف المفخخة، ومَن أكثر التنظيمات استخدامًا لهذه التقنية.
كما يلقي المؤشر الضوء على الدور الذي تلعبه بعض الفتاوى في تغذية ظاهرتي الإلحاد والإسلاموفوبيا في الغرب، فضلًا عن إجراء المؤشر لاستطلاع للرأي للكشف عن الخلل في بعض القضايا المجتمعية، وكيف استعان المؤشر بمشاركات الجمهور في تحليل بعض الظواهر الاجتماعية المرتبطة بالفتاوى، بجانب المقارنات بين النطاقات الجغرافية والمؤسسات الدينية والوسائل الإعلامية، بدءًا من إنتاج الفتوى وانتهاءً بوصولها للمستفتي من خلال نوافذ الإعلام.
ويتفاعل المؤشر مع وسائل نقل الفتوى، من صحف ومواقع إخبارية ومواقع متخصصة، مبرزًا أكثر 5 مواقع متخصصة نشرًا للفتاوى عالميًّا، وكذلك أكثر وسائل الصحف والمواقع التي اهتمت بعرض أكبر عدد من الفتاوى، ناهيك عن فتاوى مواقع التوصل الاجتماعي، سواء كانت صفحات لمؤسسات وشخصيات رسمية أو غير رسمية.
وأخيرًا يعرض المؤشر، أبرز القضايا الدينية المرتبطة بالفتوى خلال النصف الأول من 2019، والنتائج والتوصيات التي توصل إليها لكل ما سبق ذكره.
