عقد فرع المنظمة العالمية لخريجي الأزهر بقرضوا بالصومال؛ دورة تحت عنوان "حماية النشء وصغار السن من التطرف والغلو".
أكد سعيد أحمد فارح – عضو فرع المنظمة بقرضوا- أنه من الواجب على الوالدين والمعلمين غرس الانتماء لله ورسوله ثم لولاة الأمر والعلماء في نفوس الأطفال، وبث روح الوسطية التي تميز بها دين الإسلام، فهو دين وسط في كل شيء، يحذر أتباعه من مناهج الغلو والتطرف والتفجير والتكفير.
وأضاف عضو الفرع في الندوة التي أقيمت على هامش الدورة بعنوان (الوسطية في طيها السلام)، أن حب الوطن والمحافظة على أمنه واستقراره؛ واجب علينا جميعًا، مشيرًا إلى أن حب الوطن يظهر في احترام أنظمته وقوانينه، وفي التشبث بكل ما يؤدي إلى وحدته وقوته، ويظهر في المحافظة على منشآته ومنجزاته، وفي الاهتمام بنظافته وجماله، وإخلاص كل فرد في عمله.
ووجّه عضو الفرع حديثه للنشء مطالبًا إياهم بضرورة التمسك بالتربية الإسلامية الصحيحة، لأنه يمثل حصنًا حصينًا لهم من الوقوع فى الانحراف العقدي، الذى يؤدى بدوره إلى الوقوع فى الجرائم الإرهابية الناتجة عن هذا الفكر من قتل وتدمير، فيصبحوا عامل هدم لمجتمعهم.
شارك في الندوة شخصيات دينية بارزة حيث أكدوا على ضرورة الالتزام بوسطية الإسلام، وأن الأزهر الشريف هو الذي قام بهذه المهمة وأولى اهتمامًا بالغًا في ظل هذه الظروف التى يمر بها العالم الإسلامي من توافد أفكار غريبة من الخارج وتؤثر بشكل سلبى على أجيالنا القادمة.
وتأتي هذه الندوة في إطار حرص فروع المنظمة على التواصل مع كافة الأعمار وضرورة مخاطبة كافة العقول والاتجاهات لحثهم على التمسك بالوسطية والاعتدال والبعد عن الغلو والتطرف.
أكد سعيد أحمد فارح – عضو فرع المنظمة بقرضوا- أنه من الواجب على الوالدين والمعلمين غرس الانتماء لله ورسوله ثم لولاة الأمر والعلماء في نفوس الأطفال، وبث روح الوسطية التي تميز بها دين الإسلام، فهو دين وسط في كل شيء، يحذر أتباعه من مناهج الغلو والتطرف والتفجير والتكفير.
وأضاف عضو الفرع في الندوة التي أقيمت على هامش الدورة بعنوان (الوسطية في طيها السلام)، أن حب الوطن والمحافظة على أمنه واستقراره؛ واجب علينا جميعًا، مشيرًا إلى أن حب الوطن يظهر في احترام أنظمته وقوانينه، وفي التشبث بكل ما يؤدي إلى وحدته وقوته، ويظهر في المحافظة على منشآته ومنجزاته، وفي الاهتمام بنظافته وجماله، وإخلاص كل فرد في عمله.
ووجّه عضو الفرع حديثه للنشء مطالبًا إياهم بضرورة التمسك بالتربية الإسلامية الصحيحة، لأنه يمثل حصنًا حصينًا لهم من الوقوع فى الانحراف العقدي، الذى يؤدى بدوره إلى الوقوع فى الجرائم الإرهابية الناتجة عن هذا الفكر من قتل وتدمير، فيصبحوا عامل هدم لمجتمعهم.
شارك في الندوة شخصيات دينية بارزة حيث أكدوا على ضرورة الالتزام بوسطية الإسلام، وأن الأزهر الشريف هو الذي قام بهذه المهمة وأولى اهتمامًا بالغًا في ظل هذه الظروف التى يمر بها العالم الإسلامي من توافد أفكار غريبة من الخارج وتؤثر بشكل سلبى على أجيالنا القادمة.
وتأتي هذه الندوة في إطار حرص فروع المنظمة على التواصل مع كافة الأعمار وضرورة مخاطبة كافة العقول والاتجاهات لحثهم على التمسك بالوسطية والاعتدال والبعد عن الغلو والتطرف.
