تعقد اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية برئاسة الرئيس محمود عباس، غدا الأحد، اجتماعا في مقر الرئاسة برام الله؛ لمناقشة عدد من الملفات، بينها البحث عن آليات جديدة لتطبيق قرارات المجلسين المركزي والوطني.
وقال عضو اللجنة الدكتور أحمد مجدلاني، في تصريحات لإذاعة صوت فلسطين صباح اليوم، إن هذا الاجتماع لا يُعقَد لاتخاذ قرارات جديدة، وإنما لتقييم الموقف والبحث في آليات جديدة تُمكِّننا من معالجة الوضع الناشئ وتطبيق القرارات التي اتخذت بصورة متتالية ما يجعلنا أمام مرحلة لإنهاء العلاقة التعاقدية مع الاحتلال وإنهاء المرحلة الانتقالية للانتقال من مرحلة السلطة إلى مرحلة الدولة.
وأوضح مجدلاني، أن اجتماع التنفيذية غدا سيبحث أيضا التطورات الحاصلة في ضوء نتائج الانتخابات الإسرائيلية، وفوز اليمين المتطرف بالأغلبية؛ ما يعني أن نتنياهو هو الذي سيشكل الحكومة المقبلة، وبالتالي سيستمر النهج والسياسة السابقان في تدمير حل الدولتين.
وأشار إلى أن اجتماع التنفيذية غدا سيبحث التحضير لعقد جلسة للمجلس المركزي، مضيفا "لا نريد تكرار القرارات السابقة وإنما التحضير لنتائج عملية".
وشدد على أهمية الإعلان عن الحكومة الجديدة برئاسة الدكتور محمد اشتية مساء اليوم، مشيرا إلى أنها واحدة من الخطوات التي سيتم البناء عليها لفك الارتباط مع الاحتلال، بالإضافة إلى القضايا الإجرائية مثل اتفاق باريس الاقتصادي والجوانب التي تتصل بالعلاقة اليومية مع الاحتلال.
وقال عضو اللجنة الدكتور أحمد مجدلاني، في تصريحات لإذاعة صوت فلسطين صباح اليوم، إن هذا الاجتماع لا يُعقَد لاتخاذ قرارات جديدة، وإنما لتقييم الموقف والبحث في آليات جديدة تُمكِّننا من معالجة الوضع الناشئ وتطبيق القرارات التي اتخذت بصورة متتالية ما يجعلنا أمام مرحلة لإنهاء العلاقة التعاقدية مع الاحتلال وإنهاء المرحلة الانتقالية للانتقال من مرحلة السلطة إلى مرحلة الدولة.
وأوضح مجدلاني، أن اجتماع التنفيذية غدا سيبحث أيضا التطورات الحاصلة في ضوء نتائج الانتخابات الإسرائيلية، وفوز اليمين المتطرف بالأغلبية؛ ما يعني أن نتنياهو هو الذي سيشكل الحكومة المقبلة، وبالتالي سيستمر النهج والسياسة السابقان في تدمير حل الدولتين.
وأشار إلى أن اجتماع التنفيذية غدا سيبحث التحضير لعقد جلسة للمجلس المركزي، مضيفا "لا نريد تكرار القرارات السابقة وإنما التحضير لنتائج عملية".
وشدد على أهمية الإعلان عن الحكومة الجديدة برئاسة الدكتور محمد اشتية مساء اليوم، مشيرا إلى أنها واحدة من الخطوات التي سيتم البناء عليها لفك الارتباط مع الاحتلال، بالإضافة إلى القضايا الإجرائية مثل اتفاق باريس الاقتصادي والجوانب التي تتصل بالعلاقة اليومية مع الاحتلال.
