يصطدم فريق الكرة الأول بالزمالك، بقيادة المدرب كريستيان جروس، مساء بعد غدٍ السبت، بفريق الأهلى بقيادة مدربه مارتن لاسارتى، ضمن اللقاء المؤجل من الأسبوع السابع عشر للدورى الممتاز، وذلك على ملعب برج العرب بالإسكندرية، دون حضور جماهيرى.
«جروس» مدرب الفارس الأبيض بات مصدر طمأنينة لجماهير الزمالك، فى المباريات الحاسمة، الأمر الذى جعلهم لا يخشون المنافسين، كما كان يحدث مع بعض الأجهزة الفنية المحلية أو الأجنبية فى الفترات السابقة، محليًا وأفريقيًا.
ثقة الجماهير فى الخواجة جروس، جاءت بسبب تقديمه مستوى مميزًا مع الزمالك، محليًا، حيث يتصدر الدورى قبل لقاء الأهلي، برصيد 53 نقطة وبفارق نقطتين عن غريمه التقليدي، وأفريقيا فى ظل وصول الفريق لربع نهائى كأس الكونفيدرالية، وتنتظره موقعة مهمة أمام حسنية أغادير المغربى، أيام 7 و14 أبريل المقبل.
بينما لم يوفق المدرب عربيًا بعد الخروج من دور السادس عشر من كأس زايد أمام زعيم الثغر السكندرى بركلات الجزاء الترجيحية، وفى كأس مصر وصل لدور ربع نهائى البطولة، وينتظره لقاء لم يتحدد ميعاده حتى الآن أمام فريق مصر المقاصة.
أما "المطبات الصعبة" التى تجاوزها جروس، وجعلته يحصل على ثقته جماهير النادى ومجلس إدارته، كان أهمها، الفوز على الهلال السعودى فى كأس السوبر المصرى السعودى، على ملعبه ووسط جماهيره، بثنائية لهدف، وهو لقاء كان صعبًا فى ظل امتلاك الفريق السعودى لاعبين مميزين ومدربًا مخضرمًا.
وفى "أفريقيا"، تخطى جروس عدة عقبات هامة، كان أهمها، الفوز على اتحاد طنجة فى دور الـ32 للبطولة بمجموع المباراتين 3-1، والفوز على بترو أتليتكو الأنجولى فى أنجولا بهدف للا شىء للمغربى حميد أحداد، والتعادل أمام نصر حسين داى بالجزائر على ملعبه ووسط جماهيره، وسحق جورماهيا الكينى برباعية نظيفة فى برج العرب، وجميعهم بدور المجموعات للبطولة، الأمر الذى أهله للصعود لربع نهائى البطولة.
"محليًا"، كان أبرز نجاحات جروس الفوز على الاتحاد السكندرى ذهابًا وإيابًا بمجموع 8-2، وهى نتيجة كبيرة على فريق كبير، بالإضافة إلى الفوز على المقاصة ذهابًا وإيابًا بمجموع المباراتين 5-1، وهى نتيجة كبيرة أيضًا، والفوز على المصرى البورسعيدى، بهدفين للا شىء، والتعادل أمام بيراميدز 3-3، فى ظل طرد عبدالله جمعة، الظهير الأيسر للفريق، فى الربع الأخير للمباراة، وهو ما أثر على النتيجة، بعدما كان الزمالك متقدمًا بثلاثية لهدفين، مع عدة نتائج مميزة بالدورى جعلته يتصدر المسابقة برصيد 53 نقطة، من 22 مباراة، فاز خلالها فى 16 مواجهة، وتعادل فى 5 مباريات، وخسر لقاء وحيدًا أمام النجوم.
«جروس» مدرب الفارس الأبيض بات مصدر طمأنينة لجماهير الزمالك، فى المباريات الحاسمة، الأمر الذى جعلهم لا يخشون المنافسين، كما كان يحدث مع بعض الأجهزة الفنية المحلية أو الأجنبية فى الفترات السابقة، محليًا وأفريقيًا.
ثقة الجماهير فى الخواجة جروس، جاءت بسبب تقديمه مستوى مميزًا مع الزمالك، محليًا، حيث يتصدر الدورى قبل لقاء الأهلي، برصيد 53 نقطة وبفارق نقطتين عن غريمه التقليدي، وأفريقيا فى ظل وصول الفريق لربع نهائى كأس الكونفيدرالية، وتنتظره موقعة مهمة أمام حسنية أغادير المغربى، أيام 7 و14 أبريل المقبل.
بينما لم يوفق المدرب عربيًا بعد الخروج من دور السادس عشر من كأس زايد أمام زعيم الثغر السكندرى بركلات الجزاء الترجيحية، وفى كأس مصر وصل لدور ربع نهائى البطولة، وينتظره لقاء لم يتحدد ميعاده حتى الآن أمام فريق مصر المقاصة.
أما "المطبات الصعبة" التى تجاوزها جروس، وجعلته يحصل على ثقته جماهير النادى ومجلس إدارته، كان أهمها، الفوز على الهلال السعودى فى كأس السوبر المصرى السعودى، على ملعبه ووسط جماهيره، بثنائية لهدف، وهو لقاء كان صعبًا فى ظل امتلاك الفريق السعودى لاعبين مميزين ومدربًا مخضرمًا.
وفى "أفريقيا"، تخطى جروس عدة عقبات هامة، كان أهمها، الفوز على اتحاد طنجة فى دور الـ32 للبطولة بمجموع المباراتين 3-1، والفوز على بترو أتليتكو الأنجولى فى أنجولا بهدف للا شىء للمغربى حميد أحداد، والتعادل أمام نصر حسين داى بالجزائر على ملعبه ووسط جماهيره، وسحق جورماهيا الكينى برباعية نظيفة فى برج العرب، وجميعهم بدور المجموعات للبطولة، الأمر الذى أهله للصعود لربع نهائى البطولة.
"محليًا"، كان أبرز نجاحات جروس الفوز على الاتحاد السكندرى ذهابًا وإيابًا بمجموع 8-2، وهى نتيجة كبيرة على فريق كبير، بالإضافة إلى الفوز على المقاصة ذهابًا وإيابًا بمجموع المباراتين 5-1، وهى نتيجة كبيرة أيضًا، والفوز على المصرى البورسعيدى، بهدفين للا شىء، والتعادل أمام بيراميدز 3-3، فى ظل طرد عبدالله جمعة، الظهير الأيسر للفريق، فى الربع الأخير للمباراة، وهو ما أثر على النتيجة، بعدما كان الزمالك متقدمًا بثلاثية لهدفين، مع عدة نتائج مميزة بالدورى جعلته يتصدر المسابقة برصيد 53 نقطة، من 22 مباراة، فاز خلالها فى 16 مواجهة، وتعادل فى 5 مباريات، وخسر لقاء وحيدًا أمام النجوم.
