وجه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، عددًا من الرسائل، خلال مؤتمر صحفي مشترك، مع الرئيس عبدالفتاح السيسي، بمقر رئاسة الجمهورية بمصر الجديدة، جاء أبرزها كالتالي:
• زيارتي اليوم إلى مصر مهمة لأنها فرصة لتعزيز العلاقة مع شريك أساسي في المنطقة.
• هناك تلاقي في وجهات النظر بيننا بشأن العديد من القضايا.
• بفضل مساهمة مصر وفرنسا تعززت فرص تحقيق المصالحة في ليبيا.
• تقارب قوي في وجهات نظرنا لتسوية الأومة السورية غير المسار السياسي.
• ناقشنا إعادة إطلاق عملية السلام بين الفلسطينيين والاسرائيليين.
• أفريقيا ستحتل مكانا هاما في أجندة بلدينا خلال الفترة المقبلة.
• مصر وفرنسا واجهتا آفة الإرهاب.
• مصر قوة إقليمية واستقرارها أساسي بالنسبة لنا.
• أحيي الخطط الاقتصادية الطموحة التى تنفذها مصر بكل شجاعة.
• أود أن تسهم الشركات الفرنسية في التنمية الاقتصادية بمصر.
• مصر تحدث نفسها وتتطور وشركاتنا يجب أن تستغل الفرص المتاحة للاستثمار.
• مشروع العاصمة الإدارية فرصة لشراكة اقتصادية كبيرة بين مصر وفرنسا.
• نريد إعطاء دفعة أكبر للشراكة التعليمية والتربوية.
واستقبل الرئيس عبدالفتاح السيسي، وقرينته، صباح اليوم بقصر الاتحادية، رئيس الجمهورية الفرنسية، إيمانويل ماكرون، وقرينته، وذلك في إطار زيارة الرئيس الفرنسي لمصر لمدة ثلاثة أيام.
ويعقد السيسي وماكرون جلسة مباحثات ثنائية، وكذلك جلسة موسعة بمشاركة وفدي الجانبين الرسميين، يعقبها التوقيع على عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم بين البلدين الصديقين، ثم يعقد الزعيمان في ختام المباحثات، مؤتمرًا صحفيًا، بحضور وسائل الإعلام من الجانبين.
وتتناول المباحثات كافة جوانب العلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين بهدف تعظيم الشراكة بينهما، خاصة على الأصعدة الاقتصادية والتجارية والثقافية بجانب تعزيز التعاون بين كل من مصر وفرنسا والقارة الأفريقية تحت مظلة الرئاسة المصرية المنتظرة للاتحاد الأفريقي من خلال استكشاف فرص التعاون الثلاثي.
ويبحث الزعيمان مختلف القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وعلى رأسها الأزمات الراهنة بالشرق الأوسط والتي تمتد تداعياتها إلى منطقة البحر المتوسط.
ووصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مصر، أمس الأحد، لبحث سبل تعزيز التعاون في مجال الاستثمارات بين البلدين.
وتعد الزيارة الأولى للرئيس الفرنسي منذ توليه مهام منصبه عام 2017 رئيسًا للجمهورية الفرنسية.
وتأتي هذه الزيارة ذلك وسط انطلاق فعاليات العام الثقافي الفرنسي المصري المقرر في 2019، والذي يعد الذكرى السنوية الـ 150 لافتتاح قناة السويس، وهو إنجاز مرتبط ارتباطًا وثيقًا بالتاريخ الفرنسي المصري.
• زيارتي اليوم إلى مصر مهمة لأنها فرصة لتعزيز العلاقة مع شريك أساسي في المنطقة.
• هناك تلاقي في وجهات النظر بيننا بشأن العديد من القضايا.
• بفضل مساهمة مصر وفرنسا تعززت فرص تحقيق المصالحة في ليبيا.
• تقارب قوي في وجهات نظرنا لتسوية الأومة السورية غير المسار السياسي.
• ناقشنا إعادة إطلاق عملية السلام بين الفلسطينيين والاسرائيليين.
• أفريقيا ستحتل مكانا هاما في أجندة بلدينا خلال الفترة المقبلة.
• مصر وفرنسا واجهتا آفة الإرهاب.
• مصر قوة إقليمية واستقرارها أساسي بالنسبة لنا.
• أحيي الخطط الاقتصادية الطموحة التى تنفذها مصر بكل شجاعة.
• أود أن تسهم الشركات الفرنسية في التنمية الاقتصادية بمصر.
• مصر تحدث نفسها وتتطور وشركاتنا يجب أن تستغل الفرص المتاحة للاستثمار.
• مشروع العاصمة الإدارية فرصة لشراكة اقتصادية كبيرة بين مصر وفرنسا.
• نريد إعطاء دفعة أكبر للشراكة التعليمية والتربوية.
واستقبل الرئيس عبدالفتاح السيسي، وقرينته، صباح اليوم بقصر الاتحادية، رئيس الجمهورية الفرنسية، إيمانويل ماكرون، وقرينته، وذلك في إطار زيارة الرئيس الفرنسي لمصر لمدة ثلاثة أيام.
ويعقد السيسي وماكرون جلسة مباحثات ثنائية، وكذلك جلسة موسعة بمشاركة وفدي الجانبين الرسميين، يعقبها التوقيع على عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم بين البلدين الصديقين، ثم يعقد الزعيمان في ختام المباحثات، مؤتمرًا صحفيًا، بحضور وسائل الإعلام من الجانبين.
وتتناول المباحثات كافة جوانب العلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين بهدف تعظيم الشراكة بينهما، خاصة على الأصعدة الاقتصادية والتجارية والثقافية بجانب تعزيز التعاون بين كل من مصر وفرنسا والقارة الأفريقية تحت مظلة الرئاسة المصرية المنتظرة للاتحاد الأفريقي من خلال استكشاف فرص التعاون الثلاثي.
ويبحث الزعيمان مختلف القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وعلى رأسها الأزمات الراهنة بالشرق الأوسط والتي تمتد تداعياتها إلى منطقة البحر المتوسط.
ووصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مصر، أمس الأحد، لبحث سبل تعزيز التعاون في مجال الاستثمارات بين البلدين.
وتعد الزيارة الأولى للرئيس الفرنسي منذ توليه مهام منصبه عام 2017 رئيسًا للجمهورية الفرنسية.
وتأتي هذه الزيارة ذلك وسط انطلاق فعاليات العام الثقافي الفرنسي المصري المقرر في 2019، والذي يعد الذكرى السنوية الـ 150 لافتتاح قناة السويس، وهو إنجاز مرتبط ارتباطًا وثيقًا بالتاريخ الفرنسي المصري.
