افتتح سيرجي ستيباشين، رئيس الوزراء الروسي السابق، أمس الجمعة، مقر الجمعية الإمبراطورية الأرثوذكسية الفلسطينية، فرع الأردن، في منطقة جبل اللويبدة، بالعاصمة عمان.
ونشر المركز الكاثوليكي للدراسات والإعلام في الأردن، بان ستيباشين عبر عن سعادته بوجوده في المملكة لافتتاح الجمعية، التي منذ تأسيسها عام 1882 بموجب مرسوم من الإمبراطور ألكسندر الثالث ارتبطت الدولة الروسية بشكل وثيق بالشرق الأوسط بشكل عام، وبالأرض المقدسة على وجه الخصوص، مشيرًا إلى دور الجمعية في تقديم الخدمات الإنسانية والتربوية منذ القرن التاسع عشر.
كما عبّر جورج مشحور، رئيس الهيئة الإدارية للجمعية في الأردن، عن أمله بأن يكون هناك تعاون مثمر مع الإمبراطورية في عدة مجالات أبرزها أن يكون للجمعية الأم دور أكبر في دعم العلم والثقافة والفنون في الأردن، مما يسهم في تحويل مجتمعات المشرق العربي إلى مجتمعات تقبل التنوع، وتبعدها عن أشكال التطرف، وتدعم الأمن والأمان، بالإضافة للتوسع في التعاون بين المؤسسات التعليمية والثقافية الجامعية والمدرسية، والحركة الشبابية والطلابية والكشفية إلى جانب التعاون في المجالات الدينية بين الأردن وروسيا.
جدير بالذكر الجمعية الإمبراطورية الأرثوذكسية الفلسطينية قد تأسست في 8 مايو 1882، وتعد هذه الجمعية من أقدم المؤسسات الاجتماعية الروسية التي تمد جسورها إلى الأرض المقدسة. وتوزعت أعمال الجمعية إلى جانب تقديم الخدمات الجليلة للحجاج الروس إلى الأماكن المقدسة في فلسطين، وهي المهمة الأولى للجمعية، لتغطي جوانب اجتماعية وثقافية وإنسانية.
ونشر المركز الكاثوليكي للدراسات والإعلام في الأردن، بان ستيباشين عبر عن سعادته بوجوده في المملكة لافتتاح الجمعية، التي منذ تأسيسها عام 1882 بموجب مرسوم من الإمبراطور ألكسندر الثالث ارتبطت الدولة الروسية بشكل وثيق بالشرق الأوسط بشكل عام، وبالأرض المقدسة على وجه الخصوص، مشيرًا إلى دور الجمعية في تقديم الخدمات الإنسانية والتربوية منذ القرن التاسع عشر.
كما عبّر جورج مشحور، رئيس الهيئة الإدارية للجمعية في الأردن، عن أمله بأن يكون هناك تعاون مثمر مع الإمبراطورية في عدة مجالات أبرزها أن يكون للجمعية الأم دور أكبر في دعم العلم والثقافة والفنون في الأردن، مما يسهم في تحويل مجتمعات المشرق العربي إلى مجتمعات تقبل التنوع، وتبعدها عن أشكال التطرف، وتدعم الأمن والأمان، بالإضافة للتوسع في التعاون بين المؤسسات التعليمية والثقافية الجامعية والمدرسية، والحركة الشبابية والطلابية والكشفية إلى جانب التعاون في المجالات الدينية بين الأردن وروسيا.
جدير بالذكر الجمعية الإمبراطورية الأرثوذكسية الفلسطينية قد تأسست في 8 مايو 1882، وتعد هذه الجمعية من أقدم المؤسسات الاجتماعية الروسية التي تمد جسورها إلى الأرض المقدسة. وتوزعت أعمال الجمعية إلى جانب تقديم الخدمات الجليلة للحجاج الروس إلى الأماكن المقدسة في فلسطين، وهي المهمة الأولى للجمعية، لتغطي جوانب اجتماعية وثقافية وإنسانية.
