يناقش اليوم الاثنين، المحور الفكري بالدورة الحادية عشرة لمهرجان المسرح العربي، مفهوم "خطاب المسرح المصري بين التأليف والنقد"، عبر جلستين.
تدور الجلسة الأولى حول أثر خطاب الناقد في تشكيل الاتجاهات النقدية، وفيها يقدم الباحث الدكتور سيد علي إسماعيل ورقة بعنوان "أثر عروض فرقة رمسيس في خطاب النقد المسرحي"، بينما تحمل الورقة البحثية للدكتور محمود سعيد عنوان "الخطاب النقدي للمسرح المصري في الفترة من 1905-1952، وتدير الجلسة د.أسماء يحيى الطاهر عبدالله.
بينما تتمحور الجلسة الثانية حول جدلية الكتابة والنقد ويقدم فيها الدكتور أسامة أبو طالب ورقة بحثية بعنوان "المسرح الشعري بين 1905-1952 إبداع أحمد شوقي ونقد إدوار حنين ومحمود حامد نموذجا"، ويقدم الدكتور أحمد عبدالحميد ورقة حول "الخطاب المسرحي لنبوية موسى: ليل تداولي- حجاجي-ثقافي لمسرحية "نوبحتب أو الفضيلة المضطهدة"، ويدير هذه الجلسة د. مصطفى سليم.
تدور الجلسة الأولى حول أثر خطاب الناقد في تشكيل الاتجاهات النقدية، وفيها يقدم الباحث الدكتور سيد علي إسماعيل ورقة بعنوان "أثر عروض فرقة رمسيس في خطاب النقد المسرحي"، بينما تحمل الورقة البحثية للدكتور محمود سعيد عنوان "الخطاب النقدي للمسرح المصري في الفترة من 1905-1952، وتدير الجلسة د.أسماء يحيى الطاهر عبدالله.
بينما تتمحور الجلسة الثانية حول جدلية الكتابة والنقد ويقدم فيها الدكتور أسامة أبو طالب ورقة بحثية بعنوان "المسرح الشعري بين 1905-1952 إبداع أحمد شوقي ونقد إدوار حنين ومحمود حامد نموذجا"، ويقدم الدكتور أحمد عبدالحميد ورقة حول "الخطاب المسرحي لنبوية موسى: ليل تداولي- حجاجي-ثقافي لمسرحية "نوبحتب أو الفضيلة المضطهدة"، ويدير هذه الجلسة د. مصطفى سليم.
