أعلن الكاتب الصحفي مكرم محمد أحمد، رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، أن المجلس استحدث لجنة جديدة تسمى "لجنة الطفل" على غرار باقي اللجان كالفتوى والإعلام الرياضي، تختص بكافة القضايا التي تحمي حقوق الأطفال، ويتم إشراك صناع الدراما بها من أجل الحصول على معلومات صحيحة ودقيقة، لأننا إذا أعطيناهم معلومات صحيحة، تساهم الدراما في خلق دور حيوي تجاه الطفل المصري وتحسين صورته.
وأضاف مكرم، خلال كلمته بالمائدة المستديرة التي نظمها المجلس بالتعاون مع اليونيسيف، اليوم الأحد: "نبدأ في تطبيق البروتوكول الذي وقعه المجلس الأعلى مع اليونيسيف، وسعداء بالمفاوضات التي امتدت لشهرين انتهت لخطة عمل واضحة تنظم عملنا مع اليونيسيف لتحسين حياة الطفل المصري، وأشكر كافة وزراء التعليم ومحرري المرأة والطفل، وأقول لهم: بدون تعاونكم معنا مشروعنا لن ينجح".
وتابع: "مشروعنا بدأ صريحًا وواثق أن هذا المشروع سوف يلقى حماس كل بيت في مصر، لأن هذا البروتوكول وُقّع بنية خالصة لحماية الطفل، وكان لنا في المجلس مدونة سلوك لحماية حقوق المرأة والطفل، وجاء اليونيسيف ليضفي قيمة أكبر على هذه المدونة التي توضح دور الصحافة تجاه قضايا الطفل”.
وأشار إلى أنه يكون هناك أكثر من دورات مفيدة وسوف يكون هناك سيل من المعلومات يقدم لكافة الصحفيين حتى تؤدي هذه الدورات لتحسين حياتنا كصحفيين، فكل برنامج يتعلق بالطفل نحن على استعداد للمساعدة في تمويله ومده بسيل من المعلومات الجديدة ونعطيه مستشارين أكفاء، فأملنا بلا حدود لنستطيع تقديم خدمة إعلامية جيدة للطفل والمرأة المصرية.
أكد رئيس الأعلى لتنظيم الإعلام، أنه بدون توافر المعلومات يكون موقف الصحافة ضعيفًا، فنحن نحرص على أن يكون لدى كل المعنيين بشئون الطفل والمرأة سيل من المعلومات، ويجب أن نضع في حسباننا أيضًا عنصر الجمال، فليس كل شيء في مصر قبيحًا، وتجربة اليونيسيف جديدة ومهمة ونؤكد التزامنا بتنفيذ كافة بنود هذا البروتوكول وأقول للجميع إن هذه الفرصة مهمة وجيدة.
وأضاف مكرم، خلال كلمته بالمائدة المستديرة التي نظمها المجلس بالتعاون مع اليونيسيف، اليوم الأحد: "نبدأ في تطبيق البروتوكول الذي وقعه المجلس الأعلى مع اليونيسيف، وسعداء بالمفاوضات التي امتدت لشهرين انتهت لخطة عمل واضحة تنظم عملنا مع اليونيسيف لتحسين حياة الطفل المصري، وأشكر كافة وزراء التعليم ومحرري المرأة والطفل، وأقول لهم: بدون تعاونكم معنا مشروعنا لن ينجح".
وتابع: "مشروعنا بدأ صريحًا وواثق أن هذا المشروع سوف يلقى حماس كل بيت في مصر، لأن هذا البروتوكول وُقّع بنية خالصة لحماية الطفل، وكان لنا في المجلس مدونة سلوك لحماية حقوق المرأة والطفل، وجاء اليونيسيف ليضفي قيمة أكبر على هذه المدونة التي توضح دور الصحافة تجاه قضايا الطفل”.
وأشار إلى أنه يكون هناك أكثر من دورات مفيدة وسوف يكون هناك سيل من المعلومات يقدم لكافة الصحفيين حتى تؤدي هذه الدورات لتحسين حياتنا كصحفيين، فكل برنامج يتعلق بالطفل نحن على استعداد للمساعدة في تمويله ومده بسيل من المعلومات الجديدة ونعطيه مستشارين أكفاء، فأملنا بلا حدود لنستطيع تقديم خدمة إعلامية جيدة للطفل والمرأة المصرية.
أكد رئيس الأعلى لتنظيم الإعلام، أنه بدون توافر المعلومات يكون موقف الصحافة ضعيفًا، فنحن نحرص على أن يكون لدى كل المعنيين بشئون الطفل والمرأة سيل من المعلومات، ويجب أن نضع في حسباننا أيضًا عنصر الجمال، فليس كل شيء في مصر قبيحًا، وتجربة اليونيسيف جديدة ومهمة ونؤكد التزامنا بتنفيذ كافة بنود هذا البروتوكول وأقول للجميع إن هذه الفرصة مهمة وجيدة.
