قال إدموند غريب، أستاذ العلاقات الدولية في جامعة جورج تاون في واشنطن: إن بعض المؤسسات الإعلامية في الولايات المتحدة تراجعت سمعتها لحد كبير، بسبب انخفاض الثقة فيها من جانب الشعب الأمريكي.
وأضاف في حوار لبرنامج "رأي عام" على قناة "TEN"، مع عمرو عبدالحميد، مساء الاثنين، أن هناك وسائل الإعلام الأمريكية منقسمة بين تأييد ومعارضة ترامب، ولم تكن وسائل الإعلام تؤكد وصول ترامب للبيت الأبيض.
وأوضح أن هناك عدم ثقة كبيرة لدى قطاعات كبيرة بالشعب الأمريكي في سياسات ترامب، وهناك نوع من الانحطاط في طريقة تعامل وسائل الإعلام الأمريكي وهو ما يعكس اهتمام المواطنين بها.
