كانت الفتاة العشرينية تتمني العثور علي فارس الأحلام كغيرها من الفتيات، وأن تعيش معه قصة حب خيالية، وبالفعل عثرت علي الشاب المنشود ونشأت بينهما قصة حب مكثت لفترة، ولأن العادات والتقاليد فى إحدى قرى منطقة كرداسة لا تسمح بوجود علاقة بين شاب وفتاة فكان عليهما إخفاؤها.
مرت فترة وكان الشاب والفتاة يرغبان في الارتباط الرسمي، ولكن الفتاة كانت علي علم بأن أسرتها لن توافق، ففكرا فى طريقة مناسبة تجمعهما سويا فلم يجدا سوء زواجهما عرفيا، وبالفعل نفذا ذلك واستمر زواجهما لشهور حتى علمت أسرة الفتاة.
فقام والداها وشقيقها باستدعاء زوجها وبسؤاله لم ينكر علاقته بالفتاة، وقدم عقد الزواج العرفى لأسرة زوجته، مما دفع شقيق الزوجة لإحضار سكين المطبخ وقام بطعنه فسقط غارقا في دمائه ولقي مصرعه في الحال، وألقى رجال المباحث القبض على المتهم، وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة.
مرت فترة وكان الشاب والفتاة يرغبان في الارتباط الرسمي، ولكن الفتاة كانت علي علم بأن أسرتها لن توافق، ففكرا فى طريقة مناسبة تجمعهما سويا فلم يجدا سوء زواجهما عرفيا، وبالفعل نفذا ذلك واستمر زواجهما لشهور حتى علمت أسرة الفتاة.
فقام والداها وشقيقها باستدعاء زوجها وبسؤاله لم ينكر علاقته بالفتاة، وقدم عقد الزواج العرفى لأسرة زوجته، مما دفع شقيق الزوجة لإحضار سكين المطبخ وقام بطعنه فسقط غارقا في دمائه ولقي مصرعه في الحال، وألقى رجال المباحث القبض على المتهم، وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة.